| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأ خت                    / الملكة                    نور                     أسعد امرأة في                    العالم الفرائد التاسعة و                    العاشرة الفريدة                    التاسعة ومضة                    : { كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ                    } الفريدة التاسعة                    :الوفاء غالٍ فأين الأوفياء وإنمـا المـرء حديـث بعـده                             فكن                    حديث حسناً لمن وعـى من أعظم العارفين بالله ، والمستسلمين لقضائه ،                    والراضين بحكمه ،  نبي                    الله أيوب – عليه السلام – فقد ابتلي بضرٍ في جسده وماله وولده                    ،  حتى لم                    يبق من جسده مغرز إبرةٍ سليما سوى قلبه ، ولم يبق له من حال                     الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه ، غير أن                    زوجته حفظت  ودّه                    لإيمانها بالله ورسوله ، فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه                     نحواً من ثماني عشرة سنة ، لا تفارقه صباحاً ولا مساء                    إلا بسبب خدمة  الناس ، ثم تعود إليه ، فلما طال المطال واشتد الحال                    ، وتم الأجل المقدر ،  تضرع إلى رب العالمين ، وإله المرسلين ، وأرحم                    الراحمين ، وناداه :  { أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ                    الرَّاحِمِينَ }  فعند                    ذلك استجاب له ، وقبل دعوته ، ولبى نداءه ، فأمره أن يقوم من                    مقامه  ، وأن يضرب الأرض برجله ، ففعل ذلك ، فأنبع الله                    عيناً ، وأمره أن يغتسل  منها ، فأذهب جميع ما كان في بدنه من الأذى ، ثم أمره                    فضرب الأرض  في                    مكان آخر فأنبع له عيناً أخرى وأمره أن يشرب منها                    ،  فأذهبت                    ما كان في باطنه من السوء ، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً ،                     وذلك كله ثمرة الصبر ، ونتيجة الاحتساب ، وفائدة                    الرضى .                      إشراقة                    :قد يندم                    الإنسان على الكلام                     ، و لكنه لا يندم أبداً على السكوت! الفريدة                    العاشرة ومضة                    :المرأة مصدر                    السرور ومنبع البهجة الفريدة العاشرة                    :الجديَّة .......                    الجديَّة اغنمي بسمة                    الصباح وقولي                           مرحباً                    إننا لرؤياك عطشى عليك بالجدِّية في أمورك ، من تربية أبناء ، ومتابعة                    عمل نافع مفيد ، وقراءةٍ راشدة ،   وتلاوةٍ                    خاشعة ، وصلاةٍ مخبتة ، وذكرٍ حاضر ، وصدقةٍ ، وترتيبِ بيت                    ،   وتنظيمِ                    مكتبة ، لتكوني – بذلك – في جدِّ يُنهي عليك أوقات الهموم و                    الغموم . وانظري إلى بعض الكافرات فضلاً عن المؤمنات ،   كيف                    تميزْنَ بالجدية في حياتهن مع كفرهن وانحرافهن ،   فهذه                    رئيسة وزراء إسرائيل                     السابقة الهالكة ( غولدا مائير ) ،   لها                    مذكرات وصفتْ فيها جديتها وتنظيمها للجيش وموقفها في الحروب مع                    العرب ،   حتى إنه                    لم يفعل فعلها أحدٌ من الرجال من بني جنسها إلا القليل                    ،   وهي                    كافرة عدوة لله . يستحق من دمك                    نقطة واحدة . إشراقة                    :السعادة ليست                    ضرباً من السحر ،  و لو كانت كذلك                    لما كانت ذات قيمة .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |