| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 حديث اليوم الثلاثاء 11.06.1431 ![]() مرسل من عدنان الياس مـع الشكــر لـلأخ فــارس خـالـــد - موقع الشيبة ( مـتـضـمـنـات الإيـمـان بالله تـعـالـى ) على حلقات متعددة بسم الله .. و الصلاة و السلام على سيدنا رسول الله و على آله و صحبه و من والاهـ ... أمـا بعد : (الحلقة السادسة ) ( الإيمان بأسماء الله وصفاته )  ذكرنا بالأمس أن هذا الباب من أبواب العلم ، من أكثر الأبواب التي حصل فيها النزاع والشقاق بين أفراد الأمة ، و أنه قد ختلفت الأمة فيه فرقاً شتى . س : ما هو موقفنا من هذا الاختلاف ؟ موقفنا من هذا الاختلاف هو ما أمر الله به في قوله تعالى : ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ  إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ) . النساء (59) . فنحن نرد هذا التنازع إلى كتاب الله تعالى و سنة رسوله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم مسترشدين في ذلك بفهم السلف الصالح من الصحابة و التابعين  لهذه الآيات و الأحاديث ،  فإنهم أعلم الأمة بمراد الله تعالى و مراد رسوله صلى الله عليه و سلم . و الله تعالى قد اشترط للهداية أن يكون الإيمان بمثل ما آمن به أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم . و ذلك في قوله تعالى : ( فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُمْ بِهِ فَقَدْ اهْتَدَوا ) . البقرة (137). فالواجب في هذا إثبات ما أثبته الله تعالى لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه و سلم من الأسماء و الصفات ، و إجراء نصوص الكتاب و السنة على ظاهرها ، و الإيمان بها كما آمن أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم و رضي عنهم ،  الذين هم أفضل هذه الأمة و أعلمها . ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق ) ======================= و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية  " إن شـاء الله "  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |