| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 يُسْتَجَابُ لِأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ  " إذاً نكثر ! قال: الله أكثر" عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أعجز الناس من عجز عن الدعاء، وأبخل الناس من بخل بالسلام . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1044 في صحيح الجامع وعَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال : « ما من أحد يدعو بدعاء إلا أتاه الله ما سأل أو كف عنه من السوء مثله ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم » أخرجه أحمد (3/360 ، رقم 14922) ، والترمذى (5/462 ، رقم 3381) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من مسلم يدعو، ليس بإثم ولا بقطيعة رحم إلا أعطاه إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها". قال: إذاً نكثر ! قال: "الله أكثر". (صحيح الأدب المفرد) يُسْتَجَابُ لِأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يُسْتَجَابُ لِأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ يَقُولُ دَعَوْتُ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِي. صحيح البخاري وفي روايةٍ لمسلمٍ : (( لا يَزالُ يُسْتَجَابُ لِلعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بإثْمٍ ، أَوْ قَطيعَةِ رحِمٍ ، مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ )) قيل : يَا رسولَ اللهِ مَا الاستعجال ؟ قَالَ : (( يقول : قَدْ دَعوْتُ ، وَقَدْ دَعَوْتُ ، فَلَمْ أرَ يسْتَجِبُ لي ، فَيَسْتحْسِرُ عِنْدَ ذَلِكَ وَيَدَعُ الدُّعَاءَ )) . يستحسر : ينقطع عن الدعاء قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/46 : (( في الحديث أنّه ينبغي إدامة الدعاء ، ولا يستبطئ الإجابة )) . وفي الحديث أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى نَاسٍ قَتَلُوا نَاسًا مِنْ أَصْحَابِهِ يُقَالُ لَهُمْ الْقُرَّاءُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ   
 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |