| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب                    بسم الله الرحمن الرحيم { إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا                    عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا                    أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا                    فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ  وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا                    يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ                    الْمُتَّقِينَ } [ التوبة 36 ] عن أبي هريرة قال :  قال                    رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات                    والأرض  وإن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب                    الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ثلاثة                    متواليات –  ذو                    القعدة وذو الحجة والمحرم - ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان                    ) عن ابن عباس قوله : { إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ                    } الآية فلا تظلموا فيهن أنفسكم في كلهن ثم اختص من ذلك                    أربعة أشهر  فجعلهن                    حراما وعظم حرماتهن وجعل الذنب فيهن أعظم                     والعمل الصالح والأجر أعظم                    . وقال قتادة في قوله : { فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ                    } إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرا من الظلم                    فيما سواها .  وإن                    كان الظلم على كل حال عظيما ولكن الله يعظم من أمره ما                    يشاء وأما قوله تعالى : { وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا                    يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً }  فيحتمل                    أنه منقطع عما قبله وأنه حكم مستأنف ويكون من باب                    التهييج والتحضيض أي كما يجتمعون لحربكم إذا حاربوكم فاجتمعوا                    أنتم أيضا  لهم إذا حاربتموهم وقاتلوهم بنظير ما يفعلون ويحتمل                    أنه إذن للمؤمنين  بقتال المشركين في الشهر الحرام إذا كانت البداءة                    منهم كما قال تعالى : { الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ                    وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ }  وقال                    تعالى : { وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ                    الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ                    فَاقْتُلُوهُمْ }  الآية                    . <img height="89" width="399"> {                    Verily, the number of months with Allâh is twelve                    months  ( in a year ), so was                    it ordained by Allâh on the Day when   He                    created the heavens and the earth;  of                    them four are Sacred, ( i.e. the 1st, the 7th, the 11th and                     the                    12th months of the Islâmic calendar ).                     That                    is the right religion, so wrong not yourselves therein,                     and                    fight against the Mushrikûn  (                    polytheists, pagans, idolaters, disbelievers in the Oneness                     of                    Allâh ) collectively , as they fight against you                    collectively. But                    know that Allâh is with those who are Al-Muttaqûn                    } [                    At-Tawbah 9:36 ] <img height="89" width="408" border="0">  حَدَّثَنِي قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا                    أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ   عَنْ                    حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيِّ عَنْ أَبِي                    هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ  : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ : ) أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ                    رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ                     وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ                    اللَّيْلِ ) <img height="89" width="399" border="0"> ( Abu Hurairah (                    May Allah be pleased with him )                    reported: The                    Messenger of Allah said, The best month for                    observing Saum                    ( fasting ) next after Ramadan is the month of Allah,                     the                    Muharram; and the best Salat ( prayer ) next                    after the                    prescribed Salat is Salat at night ( Tahajjud prayers )                    ) If                    you are looking for the truth to                    soothe and please your self, justclick                    on this link.                      | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |