| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 حب النساء من علامات القلب  المريض يسأل سائل :  لماذا                    نتكلم عن شهوة الرجال نحو النساء  ولا نتكلم عن شهوة النساء نحو                    الرجال؟!  إن                    كثيرا ما يتساءلون : لماذا تكلم القرآن عن الحور العين                     في الجنة ولم يتكلم عن مثيل ذلك للمؤمنات؟!                     والجواب أن الحب عند الرجل يتمحور حول الأفعال ، فهو                    عنده غريزة  تتبعها عاطفة ، بينما الحب عند المرأة عاطفة مقدمة                    على الغريزة ، وحين يمتزج الحب بالشهوة عند الرجال ؛ فهو عند النساء                    : كلمات وثناء  وغزل ، لذا وجدنا الشعر عربيا وغربيا قديما وحديثا                    يحفل بغزل الرجال  للنساء                    لا غزل النساء للرجال ، فالرجل يعلن عن الرغبة ويطلب ،                     والمرأة سلاحها التمنع                    والدلال. من هنا جاء تحذير الرسول صلى الله عليه وسلم :                     ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء                    ) وقد سبق أن أخبرنا النبي صلى الله عليه                    وسلم: ( إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان                    )  إشارة                    إلى الهوى والميل الطبيعي الذي جعله الله تعالى في نفوس الرجال                     من الميل إلى النساء ، والالتذاذ بالنظر إليهن ،                    والحديث معهن ، وسماع  أخبارهن ، وكل ما يتعلق بهن ، ولا غرو ، فالمرأة أعظم                    فتن إبليس وأشد  محنه وأيسر طرقه وأخفى حيله ، ولذا يتبعها ويلازمها                    ويزيِّنها ويُحلِّيها  في عيون الرجال.  قال                    مجاهد :  " إذا                    أقبلت المرأة جلس الشيطان على رأسها فزيَّنها لمن ينظر                      فإذا                    أدبرت جلس على عجزها فزيَّنها لمن ينظر "                    . وعدَّها الحسن بن صالح نصف جيش الشيطان                     المرابط على ثغر القلب فقال :                     " سمعت أن الشيطان قال للمرأة : أنت نصف جندي ، وأنت                    سهمي الذي  أرمي به فلا أخطأ ، وأنت موضع سري ، وأنت رسولي في                    حاجتي " .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |