| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 أخيكم /                    عدنان الياس ( AdaneeNooO )                    درس                    اليوم                    مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد                    . [ سلسلة الشمائل                    المحمدية ]                    { إِنَّ اللَّهَ                    وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ                     يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ                    وَسَلِّمُوا تَسْلِيما } . الأحزاب (56) اللهم صلِّ و سلم و بارك على عبدك و                    رسولك سيدنا و نبينا محمد و على آله و صحبه                    أجمعين هـذا الـحـبـيـب : غـَـزَواتـُـه صلى الله عليه و سلم ( هـ                    ) 7 - غزوة بني قينقاع : كان من أمر بني قينقاع أن رسول الله صلى الله عليه و                    سلم جمعهم بسوق بني قينقاع ، ثم قال صلى الله عليه و سلم لهم                    : (يا معشر يهود احذروا من الله مثل ما نزل بقريش من                    النقمة و أسلموا ، فإنكم قد عرفتم أني نبي مرسل تجدون ذلك في كتابكم و                    عهد الله إليكم ) قالوا: يا محمد إنك ترى أنا قومك ، لا يغرنك أنك لقيت قوما                    لا علم لهم بالحرب فأصبت منهم فرصة ، إنا والله لئن حاربناك لتعلمن أنا نحن                    الناس. و هذا الجواب العنيف منهم رغم ما بينهم و بين رسول                    الله صلى الله عليه و سلم من عهد . و ذات يوم قدمت امرأة من العرب إلى سوق بني قينقاع ،                    و جلست إلى صائغ بها ، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها ، فأبت فعمد الصائغ إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها                    ، فلما قامت انكشفت سوأتها ، فضحكوا بها ، فصاحت                    ، فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله ، و كان                    يهوديا ، و شدت اليهود على المسلم ، فقتلوه فاستصرخ أهل المسلم المسلمين على اليهود                    ، فغضب المسلمون فوقع الشر بينهم و بين بني قينقاع                    ، فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى نزلوا على                    حكمه ، فقام إليه عبد الله بن أبي ابن سلول حين أمكنه الله                    منهم ، فقال: يا محمد أحسن في مواليَّ " و كانوا حلفاء                    الخزرج " ، فأبطأ عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم                    ، فقال : يا محمد ، أحسن في موالي                    ، قال : فأعرض عنه ،  فأدخل يده في جيب درع رسول الله صلى الله عليه و                    سلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم :                     ( أرسلني ) ( أي اتركني ) ، و غضب رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ثم قال :                     ( ويحك أرسلني ) قال : لا والله لا أرسلك حتى تحسن في موالي                    ، أربعُ مائة حاسر و ثلاث مائة دارع قد منعوني من                    الأحمر و الأسود ، تحصدهم في غداة واحدة ، إني والله امرؤ أخشى الدوائر                    ، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :                     ( هم لك ) و كانت محاصرته إياهم خمس عشرة ليلة                     ابتداء من نصف شهر شوال في السنة الثانية من الهجرة                    ، و أمرهم أن يخرجوا من المدينة و لا يجاوروه بها                    ، فخرجوا إلى أذْرُعَات الشام ، فقلَّ أن لبثوا                    فيها حتى هلك أكثرهم . أسأل الله لي و لكم                    الثبات                    اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك                                        على سيدنا محمد و على آله و أصحابه                    أجمعين                    --- --- --- --- ---                    --- المصدر : موقع                    " الشيبة " الصديق . و الله سبحانه و تعالى                    أعلى و أعلم و أجَلّ صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق )  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |