| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 أخيكم /                    عدنان الياس ( AdaneeNooO )                    درس                    اليوم                    مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد                    . [ الموسوعة                    العقدية ] الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر                    . الباب الثالث : القيامة الكبرى                    . الفصل التاسع : الـــصـــحـــف                    . المبحث الأول : الأدلة على كتابة الملائكة لكل ما                    يصدر عن العباد . المطلب الأول : الأدلة من القرآن الكريم و قال تعالى في إسناد كتابة بعض الأمور إليه جل و                    علا  و معلوم أن الذي يتولى كتابتها هم الملائكة ،                     و لكنه أسند عز و جل ذلك إليه مبالغة في الاهتمام                    بذلك فقال تعالى                    : { لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ                    الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ                    أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ                    وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ                    عَذَابَ الْحَرِيقِ                    } [ آل                    عمران:181] * وفي هذا التعبير من التهديد والوعيد ما لا                    يخفى. ((انظر تفسير ابن كثير))                    (1/434) و سبب نزول هذه الآية كان في شأن اليهود ،                     حينما قال قائلهم – و هو فنحاص لأبي بكر رضى الله                    تعالى عنه:  " و الله يا أبا بكر ما بنا إلى الله من حاجة فقر                    ، و إنه إلينا لفقير "  تعالى الله عن قوله ذلك                    . ((انظر جامع البيان))                    (4/195) قال الشوكاني عن معنى التعبير                     بقوله تعالى                    :  { سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ }                     : أي : سنكتبه في صحف الملائكة أو سنحفظه ، و المراد                    الوعيد لهم ،  و أن ذلك لا يفوت على الله ، بل هو معد لهم ليوم                    الجزاء . ((فتح القدير))                    (1/406) ( يتبع ...                    ) الحياة الآخرة لغالب عواجي-                    2/843 ( المصدر : الدرر السنية                    )  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |