| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ                    الزميل / مالك المالكى                     ( سـؤال و جـواب ) بيان أصح صيغ                    التشهد                    مكرر بناء على طلب أحد أهل                    بيتنا                    الســــؤال :                                       تسأل أختنا و تقول :                     قرأت صيغا مختلفة للتشهد ، أيها أصح لو تكرمتم                    ؟ الإجــابــة :                                       أصحها ما ثبت في جديث                    أبن مسعود رضى الله تعالى عنه فى                    الصحيحين أن النبي صلى الله                    عليه و سلم علم الصحابة أن يقولوا في التشهد في نهاية                    الصلاة : ( التحيات لله و الصلوات و الطيبات ،                     السلام عليك أيها النبي و رحمة الله و بركاته                    ،  السلام علينا و على عباد الله الصالحين ،                     أشهد أن لا إله إلا الله ، و أشهد أن محمدا                    عبده و رسوله ) هذا هو أصح ما يقال في ذلك ،                     ثم يشرع له بعد هذا أن يصلي على النبي صلى                    الله عليه و سلم ، و يقول : ( اللهم صل                    على محمد و على آل محمد ،  كما صليت                    على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد                    ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد                     كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك                    حميد مجيد ) ثم يشرع له التعوذ من أربع ، يقول                    : [ أعوذ بالله من عذاب جهنم ، و من عذاب القبر                    ،  و من فتنة المحيا و الممات ، و من فتنة                    المسيح الدجال ] ثم يدعو بما أحب من خير الدنيا و الآخرة ، و                    يسأل الله خير الدنيا و الآخرة ،  و إذا تشهد بأنواع أخرى مما صح عن النبي صلى                    الله عليه و سلم فلا بأس ، كله طيب و كله مُجزئ ، و منها حديث ابن عباس رضى الله تعالى عنهما عند مسلم                    في الصحيح : و بالله التوفيق ،                                                           و صلى الله على نبينا محمد و على آله و                    صحبه و سلم .                    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و                    الإفتاء 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |