| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ                    الزميل / مالك المالكى                       ( سـؤال و جـواب ) حكم من ترك السجود على                    الأعضاء السبعة                                                                             الســــؤال :                                       سأل سائل قائلاً : ألاحظ أن بعض الناس لا يسجدون على الأعضاء السبعة                    كاملة ،  و يرجو منكم تنبيههم ،                     الإجــابــة :                                       الواجب على كل مسلم و مسلمة السجود على الأعضاء                    السبعة ؛  وهي : الوجه " أي : الجبهة و الأنف " / و الكفان / و                    الركبتان / و أطراف القدمين ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم - أنه قال                    : ( أُمرتُ أن أسجد على سبعة أعظم                    ؛ على الجبهة - و أشار بيده إلى أنفه                    - و الكفين و الركبتين و أطراف القدمين                    ) فالواجب على جميع المسلمين من الذكور و                    الإناث أن يعتنوا بهذا و أن يحرصوا على ذلك                    ، و السجود على هذه الأعضاء ركن من أركان الصلاة لا بد                    منه ، فلا يجوز التساهل في ذلك ، بل يجب على المصلي ذكرا كان أو أنثى أن يسجد على هذه                    السبعة في الفرض و النفل جميعا ، و إن تركها عمدا بطلت صلاته                    ، و إن تركها سهوا فإن أمكنه أن يأتي بها في الحال أتى                    بها في الحال ، و إن لم يذكرها إلا بعدما قام إلى الركعة الأخرى أتى                    بركعة بدلها بعد ذلك ، و إذا كمل يأتي بركعة بدل ما ترك من الأعضاء                    ، وتقوم الركعة الثانية مقام الأولى                    ، مقام التي قبلها التي ترك منها العضو أو العضوين                    ، و الحاصل أنه لا بد من السجود على هذه الأعضاء                    السبعة و لا يجوز تركها و لا ترك شيء منها لا في الفرض و لا                    في النفل ، و إذا تركه سهوا بأن رفع يده و لم يسجد عليها أو إحدى                    رجليه و لم يسجد عليها ساهيا ثم تذكر بعد ذلك بعدما اشتغل بالركعة التي بعدها فإنه                    يأتي بركعة بدلا منها ، و بالله التوفيق ،                                                           و صلى الله على نبينا محمد و على آله و                    صحبه و سلم .                    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و                    الإفتاء 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |