صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-22-2021, 06:46 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,804
افتراضي كواكب خارج النظام الشمسي خطرة جدا


من :الأخ الدكتور / محمد الجندي
كواكب خارج النظام الشمسي خطرة جدا




أظهرت دراسة جديدة أن معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي تشكل خطورة كبيرة على استضافة كائنات فضائية، ووفقا للدراسة فإن هذه الكواكب تتعرض للإشعاع الخطير، وانبعاثات الحرارة الشديدة والأشعة فوق البنفسجية المدمرة للأوزون من النجوم المضيفة، بحسب روسيا اليوم.
ويقول العلماء إن الانبعاثات، المعروفة باسم التوهجات النجمية، يمكن أن تغير الغلاف الجوي العلوي، والأساليب الحالية لتحديد قدرة كوكب ما على دعم الحياة لا تأخذ ظاهرة الطقس الفضائي في الاعتبار، وحتى العوالم التي توجد في منطقة "المعتدل" مع إمكانية وجود مياه سائلة ستكون غير مضيافة.
وقد يساعد هذا الاكتشاف علماء الفلك في تضييق نطاق البحث في الفضاء الخارجي، وأوضح المؤلف الرئيسي الدكتور ديميترا أتري أن حجم هذه العوالم بحجم المشتري وتقع في مدارات قريبة حول النجوم حيث يسهل اكتشافها، وقال: "من الضروري أن نفهم كيف يمكن لأحداث طقس الفضاء المرتبطة بهذه النجوم أن تؤثر على قابلية العيش في كوكب خارج المجموعة الشمسية".
والمثال الصارخ على ذلك هو HD 209458 b، وهو كوكب خارجي يقع على بعد 150 سنة ضوئية من الأرض تم اكتشاف المركبات العضوية حوله، وتمزق غلافه الجوي بسرعة 22000 ميل في الساعة بسبب إشعاع نجمه القريب.
ويمكن لفريق الدكتور أتري تحديد النجوم الأكثر احتمالية لوجود كواكب خارجية تؤوي الحياة، ويعتمد هذا على معدلات التآكل المحسوبة لغلافها الجوي باستخدام بيانات انبعاث التوهج من مرصد TESS التابع لناسا، ووجد الفريق أن انفجارات الطاقة المنخفضة أكثر تواترا وكان لها تأثير أكبر من الانفجارات النادرة والشديدة.
كما حددت كيفية إطلاق أنواع مختلفة من النجوم للأشعة فوق البنفسجية الشديدة (XUV) من خلال التوهجات النجمية، وكيف تتأثر الكواكب القريبة، والحفاظ على الجو من أهم متطلبات الحياة. وقال الدكتور أتري، من جامعة نيويورك في أبو ظبي، إن تأثيرات النشاط النجمي غير مفهومة جيدا.
وتسلط الدراسة الضوء أيضا على الحاجة إلى نمذجة رقمية أفضل لهروب الغلاف الجوي، أي كيف تطلق الكواكب غازات الغلاف الجوي في الفضاء، ويمكن أن يؤدي أيضا إلى تآكل الغلاف الجوي وتضاؤل قابلية الكوكب للسكن.
وأضاف الدكتور أتري: "ستكون خطوة البحث التالية هي توسيع مجموعة بياناتنا لتحليل التوهجات النجمية من مجموعة أكبر من النجوم لمعرفة التأثيرات طويلة المدى للنشاط النجمي، وتحديد المزيد من الكواكب الخارجية التي يحتمل أن تكون صالحة للعيش".

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات