صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-19-2020, 01:44 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,024
افتراضي زوجي وعيونه الزائغة 1 - 4


من : الأخت /غرام الغرام (أم عزام)

زوجي وعيونه الزائغة 1 - 4


عزيزتي المرأة.. كيف تتصرفين مع زوج «عيونه زايغة»؟

تدخل المرأة يأتي متأخراً وبأسلوب الزعل وليس الثقة بنفسها

الأحساء، تحقيق - أسماء المغلوث

ليس غريباً أن تجد في الشارع في بعض الأحيان "مشادة" بين زوجين؛ بسبب أنّ الرجل "عيونه زايغة"، حيث يتهم كثير من النساء الرجال بأنّهم دائمو النظر في الأخريات، وأنّهم ينظرون إلى أي امرأة تلمحها أعينهم، سواء كانت لافتة للنظر أم لا، حتى لو علموا أنّ زوجاتهم يتضايقن من تلك النظرات، وقد تم وصف مثل هذا الرجل في مختلف البلدان العربية بصفات كثيرة منها: "عينه لبرا" أو "الرجل البصباص" أو "عينه بيضا" أو "عينه طويلة" أو "نفسه خضرا"، بينما قد يرى بعض منهن أنّه لا مفر من ذلك، وقد تتعايش أخريات مع هذه الحالة، بينما تجد منهن أنّه من الصعب القبول بالأمر الواقع.

عيون زائغة

وكشفت "هند" - معلمة مضى على زواجها ثلاث سنوات - أنّها تزوجت بشكل عادي جداً، حيث تقدم شاب لخطبتها، وبحكم كونه مناسبا لها وافقت، معتبرة أنّها كانت محظوظة، حيث كان زوجها متفهماً، ومتعاوناً، ويشعرها دائماً بحبه، لكن فيه خصلة قبيحة، إذ هو دائم النظر إلى الفتيات الجميلات، مبيّنةً أنّها اكتشفت ذلك أثناء جلوسهما معاً في مشاهدة برامج الفضائيات أو السهر معاً لمتابعة الأفلام، إذ يعبّر صراحة عن مدى جمال الممثلات أو المذيعات من دون احترام لمشاعري.

وأضافت أنّها أحياناً تغضب وتذهب إلى غرفتها حزينة، وفي بداية الزواج كان يركض ليعتذر، ويبرر أنّه ما عبّر عنه مجرد كلام، حيث كل رجل يشاهد الجمال، لافتةً إلى أنّها مع الأيام تعودت وأصبحت لا تهتم بما يقوله، ولا تعير كلامه اهتماماً، وصار الأمر عندها عاديا، حتى أنّها أخبرت شقيقتها بالأمر، وردت ضاحكةً: "لا يهمك تراه كلام في الريح".

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات