صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-06-2021, 05:57 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,972
افتراضي العلاج بالألوان



من : الابن الدكتور / ماجد عدنان الياس
هل يمكن لـ الألوان أن تجعلك تشعر بشكلٍ أفضل

نظرة متشككة على "العلاج بالألوان chromotherapy"
تخيل أنك تمر بفترة عصيبة في حياتك.
ربما تكون قد انفصلت مؤخراً عن شريك حياتك ، أو مات حيوانك الأليف المحبوب ،
أو أنك تستعد لمقابلة عمل مهمة. لذا ، و إذا وجدت نفسك تمر بمثل هذه الأوقات الصعبة ،
فأنت عرضة لقبول أي وسيلة تعد بالمساعدة.
و قد يكون أحد أفراد الأسرة قد قرأ مؤخراً أن التعرض للون الأصفر يمكن أن ينشطك..
و الأزرق يمكن أن يجعلك هادئاً و واثقاً بنفسك، مما قد يعزز ثقتك بنفسك..
أما الآن و قد وصلت إلى مرحلة تشعر فيها باليأس ، لذلك فقد قررت تجربة هذه الأساليب الملونة.
و من الواضح أنك تأمل أن يكون لتغيير الألوان في بيئتك التأثيرات الموعودة. و لكن السؤال هو:
هل حقاً أن الألوان لها تأثير علاجي؟
إن الإجابة على هذا السؤال ليست مسألة تافهة أو بسيطة ،
خاصة عند اتخاذ موقف قائم على الأدلة.
و لكن : هل يجب أن نشجعك على إنفاق الأموال على استشارات الألوان أو العلاج بالألوان
أو على الأدوات (مثل النظارات الملونة) التي تغير تجربتك مع اللون البيئي؟
في الحقيقة ، إننا لا نعرف ، لأن العلم قد بدأ للتو فقط في جمع الأدلة المتعلقة
بالقوة النفسية للألوان psychological power of colors.
و نحن فخورون بأن نكون جزءاً من هذه العملية العلمية ، كما أننا نحرص على مشاركة
معرفتنا القائمة على الأدلة ، لذا فإننا نقدم هنا تقريراً عن دراسة نُشرت مؤخراً.
لقد تساءلنا في هذه الدراسة الحديثة ، عما إذا كان المرء بحاجة إلى ما يسمى
بـ "النقاء أو شدة اللون chroma" في العلاج بالألوان.
و من المحتمل أن يكون رد الفعل الأول هو : "بالتأكيد ، يحتاج المرء إلى اللون ،
لأن العلاج بالألوان هو تدخل يعتمد على اللون".
تدعم مواقع الويب -التي تعلن عن التدخلات المستندة إلى النقاء أو شدة اللون- هذا الرأي.
حيث يمكن للمرء أن يقرأ أن : "الألوان لديها القدرة على التهدئة ، أو الإلهام ، أو الإثارة
، أو التوازن ، أو تغيير تصوراتنا ، مما أدى إلى اعتبارها أدوات علاجية لها."
و يمكنك أيضاً قراءة الادعاء المشكوك فيه و الذي مفاده أن:
"العلاج بالألوان هو علم استخدام الألوان لضبط اهتزازات الجسم على الترددات التي تؤدي إلى الصحة
و التناغم. حيث يمتلك كل لون ترددات اهتزاز معينة ، و كل اهتزاز مرتبط بأعراض جسدية مختلفة ".
و تسلط مثل هذه العبارات الضوء على أن العنصر الرئيسي لمثل هذه التدخلات القائمة على اللون هو اللون.
و عند إزالة اللون ، يجب ألا تعمل على الإطلاق أو تكون أقل قوة.
و قد قمنا باختبار هذا الافتراض تجريبياً باستخدام روتين العلاج بالألوان المتاح تجارياً.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات