صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-22-2015, 06:18 PM
حور العين حور العين متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,842
افتراضي تفاحة في اليوم هل تبعد الطبيب حقاً ؟


من:الأخت الزميلة / نــــانــــا
تفاحة في اليوم هل تبعد الطبيب حقاً ؟
تشير العديد من الدراسات إلى فوائد التفاح، وكثيرا ما نسمع أن تناول

تفاحة في اليوم تبعدك عن الطبيب. ربما يعتقد البعض أن فوائد التفاح

على الصحة أمر مبالغ به، فهل تستحق ثمرة التفاح هذه المكانة

المميزة بين الخضروات والفواكه؟


يعد التفاح من الفواكه المفضلة لدى الألمان، وهذا بالطبع لا يعود لطعمه

اللذيذ فحسب، بل أيضا لفوائده الصحية، فالتفاح يحتوي على الكثير من

المواد التي تجعله مميزا عن بقية الفواكه والخضروات. فقد أثبتت الكثير

من التجارب أن التفاح يحمي الخلايا المناعية في الدم من السموم

الموجودة في البيئة المحيطة.

ربما يعتقد البعض أن

التأثير الفعال للتفاح في حماية الخلايا المناعية من السموم أمر مبالغ به،

لكن الاختبار الذي قام به خبير التغذية البروفسور بينهارد فاتسل أكد أن

للتفاح تأثير في حماية الخلايا المناعة في الدم. إذ أجرى البروفسور

فاتسل اختبارا على ستة أشخاص وبأعمار مختلفة، وذلك بعزل خلاياهم

المناعية وتحفيزها بمحلول يحاكي هجوما قويا لسموم البيئة، ما أدى إلى

تلف الخلايا بشكل ملحوظ أثناء المعالجة، وأصبح شكلها شبيها بالمذنبات.

لكن نتائج التجربة جاءت مدهشة بعد أن

قام المختبرون الستة بتناول كيلوغراما من التفاح قبل أن يتم تحفيز

الخلايا ثانية. فوفقا لنتائج التجربة فإن الخلايا لم تعد تظهر بشكل مذنبات

بل أصبحت مستديرة وسليمة. وهو ما أكده البروفسور فاتسل لقناةdw

عربية في مقابلة له في برنامج صحتك بين يديك وأضاف بالقول "من

المدهش أن تستطيع كمية لا بأس بها من التفاح خلال وقت قصير

أن تُحدث هذا التغير الملموس في شكل الخلايا". لاشك أن الأنسجة

النباتية الثانوية الموجودة في التفاح لها دور كبير في ذلك أيضا، فهذه

الأنسجة تقود بدور مضادة الأكسدة التي توجد بدورها بكثرة في أنواع

متنوعة من الفواكه والخضار. ما يعني أنه ليس من الضروري تناول

كميات كبيرة من التفاح دفعة واحدة للوصول إلى مفعولها. فالخبراء

ينصحون بخمس وجبات من الفواكه والخضار يومياً

من أجل حماية الخلايا.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات