 |
|
|
|
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
|
|
 |
 |
 |
 |
 |
|
| ابحث بالموقع | تاريخ اليوم: | |||
 |
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
| ( بريد الجمعة ) ـ إستنارة و إنارة قسم خاص بمشاكل الاعضاء . وحلولها من اللجنة المختصة |
 |
| انشر الموضوع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
04-13-2012, 11:33 PM
|
|||
|
|||
إنارة رقم 16
و هذه الردود حسب ترتيب وصولها لنا مع أحترامنا للجميع
الأخ الدكتور / نور المعداوى من أهل بيتنا السلام عليكم أبنتي الغالية الله سبحانه أرحم بكِ من أُمكِ و أنتِ ترضعين منها و سبحانه يعلم ما يصلح لكِ و يشرع لمصلحة العباد كلهم و الزواج مصلحة مهمة جدا و يعلمنا رسول الله صلى الله عليه و سلم من نقبل و من لا نقبل فيقول عليه أفضل الصلاة و السلام و على آله و أصحابه الكِرام ( إذا جاءكم من ترضون خُلُقُه و دينه فزوجوه ألا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد كبير ) و في رواية أخرى ( أمانته و دينه ) و قد يقدم الدين فيقول ( دينه و خلقه ) كل هذا ورد في الصحيح و معنى ذلك أن نرضى بالخُلُق و الأمانه و الدين ثم نأتي بعد أن نتاكد من دينه و خلقه إلى المتزوج يعني قصة التعدد التي رحم الله بها خلقه كلهم و أنعم عليهم بما يصلح حالهم أبنتي هذا نور من أنوار الشريعة الإسلامية فلكل منا حاجاته رجلاً كان أو أمرأة الفطرة و الأُنس و الأولاد و الأجتماعيات كلها تحصل بالتعدد و لا بد أن نقول أن التعدد فطرة إنسانية و هي طبيعية بلا حرج و لا خوف منها طالما عرفنا من نختار أولاً فالعدل يُنهي الخوف و الغيرة أمر طبيعي جميل فهو يخلق المنافسة الشريفة بين الزوجتين فيخرجن أجمل ما في أنفسهن من خلق و جمال و فتنة و زينة و عطاء تنافس شريف غير ذلك التنافس الخبيث الذى يحدث بين زوجة محترمة و أنثى ثعبان يلعب بها الرجال في النت و الأختلاط و غيره و هذا يثري خبرات البنات و يعلمهن و التعدد فطرة الأنبياء و الصالحين و العلماء و يحتاجه كثير من الرجال و أيضاً كثيراً من بناتنا فلا يجوز أن نخفي شيئا عظيماً في ديننا مثل قيام الليل فله فضل عظيم لا يقوم به الكثير فلما قام به البعض أنار البلدة المباركة كلها توكلي على الله ثقي في شرع الله و رحمة ربك دققي في خلق و دين من يتقدم لكِ و ربنا يبارك لك و يوفقك أنه على كل شئ قدير د . نور الأخ / أبو وسيم من مجموعة ( بحبك يا لبنان ) الصديقة إلي الأخت / أمل 2 أولاً : أدعو من الله التوفيق لك فى الحياة الدنيا و في الآخرة ثانياً : و بالنسبه لموضوعك بالزواج و عند الإستخارة تشعرين بأنكِ موافقة و فجأه ترفضي و هذا حصل لك عدة مرات أولاً فأن كل شئ قسمة و نصيب و العمل بالأسباب ، أما و وضعك هذا فأنه يدل على عين أصابتك عن طريق الحسد فالذي يجعلك تترددي عن الزواج هي العين و الله أعلم فعليك بالرقية الشرعية و إن شاء الله ينفرج همك و تحصلي على نصيبك أخوك / أبو وسيم الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين مديرة مجموعات ( زاد العباد ) الشقيقة الأخت الفاضلة / أمل 2 أولاً أسأل الله أن يوفقك إلى زوج صالح يتقى الله فيكِ و أن تتقى الله فيه عاجلاً غير آجل بفضله و كرمه . أما بخصوص موضوع الأخ المتزوج الذى يريد الإرتباط بكِ و تشعرين بالغيرة مقدماً من الزوجة الأولى والتى هى أحق منكِ بهذا الشعور أنا لست ضد التعدد و حاشا لله أن أكون كذلك . و لكننى ضد الظلم و الزواج الثانى لمجرد الزواج الثانى الغير مبنى على حاجة أساسية أو تقصير فى الزوجة الأولى أو ظروف مرضية تحول دونها و دون قضاء حاجات الزوج جميعها . و لا أنصح أى أخت به نهائياً إلا إذا تأكدت تماماً من أسباب التعدد لدى الزوج و التأكيد على مبدأ العدل الذى أقترن بالزواج الثانى كشرط بل و حتى الأول . و بما أنكِ سوف تشعرين بالغيرة فهذا كله يتنافى مقدماً مع العدل الذى هو أساس هذه الزيجة الثانية فلا أنصحك فى هذه الحالة بهذا الإرتباط إلا أن تكونى راضية بحكم الله العادل الحق الذى لا جدال فيه . و أحب أن أتحدث هنا عن النقطة الثانية و هى تخوفك من الزواج و أحترم هذا الشعور الطبيعى الذى ينتاب جميع البنات و لكن لا يزيد عن كونه مجرد شعور عادى لتخوفها من الحياة الجديدة المقبلة عليها أو من الطباع التى قد تختلف أو تأتلف . أو من تحمل مسئولية أسرة . و كل هذه تخوفات صحية و طبيعية و من الواضح أنها تحولت لديكِ إلى وساوس و هواجس ملكت عليكِ حياتك . و أنصحك هنا لطرد هذه الأفكار المخيفة بالرجوع إلى الله و التسليم لقضاءه فالذى سيصيبك لن يخطئك أبداً . إن أيقنتِ هذا و وضعتيه نصب عينيك مع التوجه لله عز و جل بالدعاء فسوف تهدأ نفسك و ترتاح أفكارك و لا تقدرى السوء قبل حدوثه و بشرى نفسك بالخير كله و الله سبحانه ييسر لكِ أمور حياتك كلها . و لجميع بنات المسلمين . أختكم فى الله أمانى صلاح الدين و كانت هذه هى الإستنارة المنشورة للإستفادة بأرائكم السبت الماضى الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين ( أسماء أصحاب الإستنارات رمزية و ليست حقيقية ) و نحن فى أنتظار الأراء الكريمة منكم جميعاً ( بريد الجمعة - إستنارة و إنارة ) الإستنارة رقم ( 016 ) من الأخت / أمـــــــــل 2 رابط الإستنارات السابقة و إناراتها على موقعنا http://ataaalkhayer.com/forumdisplay.php?f=43 استنارة و طلب من قلب محب أساتذتي الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا فتاة عمري 36 عامًا، لم أتزوج بعدُ، يتقدم الكثير لخِطبتي، لكن لم يكتب الله لي الزواج الآن تقدَّم لي شخص مواصفاته جيدة، لكنَّه متزوج المشكلة تكمُن فيَّ أنا، إنِّي لا أتخيل أنْ أتزوج برجل متزوج ، أشعر أنَّني رُبَّما أقلب حياته وحياتي إلى جحيم، فأنا شديدة الغَيْرَة ، أستخير، أشعر أنِّي سأوافق، ثم فجأة أرفض، وقد حدث لي هذا في مرَّة من المرَّات و عندما تحدد موعد النظرة الشرعيَّة رفضت ، و هكذا كلما يأتي شخص ، أرغب في الزَّواج ، فهذه فطرة جعلها الله في خلقه ؛ لكنِّي أشعر أني إذا تزوجت رُبَّما لا أستطيع تحمل أعباء الحياة الزَّوجيَّة، أشعر بخوف غريب ، أفيدونى جُزيتم خيرًا أختكم أمل 2
|
|
|
|
 |
العرض العادي
