صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-14-2021, 04:54 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,743
افتراضي لا يجب الصوم إلا بعد اليقين بالبلوغ


من : إدارة بيت عطاء الخير
( سـؤال و جـواب )


لا يجب الصوم إلا بعد اليقين بالبلوغ



السؤال


أفطرت يوما واحدا في رمضان الماضي؛ فقمت بقضائه بعد رمضان. ولكنني

لا أتذكر هل قمت بصيامه بنية القضاء، أم بنية القضاء ويوم

من الأيام الستة البيض.

فهل علي قضاؤه، مع أنني لم أكن أعلم أنه لا يمكن أن أجمع صيام

القضاء وصيام الأيام الستة البيض في وقت واحد.

فهل علي تأخير، وأنا لم أكن أعلم بكفارة التأخير إلا في رمضان. فهل أقوم

بصيامه مرة ثانية؟ وهل علي كفارة، مع أنني لست متأكدا أنني بلغت،

فلم تظهر علي علامات البلوغ بعد؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن الصيام لا يجب إلا بعد التحقق من حصول إحدى علامات البلوغ

المعروفة عند أهل العلم, فإذا كنت لم تتحقق من حصول واحدة من علامات

البلوغ, فلم يجب عليك صيام؛ لأن الأصل عدم البلوغ حتى يثبت يقينًا

وبناء على ما سبق, فلا يجب عليك قضاء اليوم الذي سألت عنه,

ولا تلزمك كفارة على كل حال.

وبخصوص مسألة تشريك قضاء رمضان مع صيام الست من شوال, فهي

محل خلاف بين أهل العلم، فقد قال بعضهم بإجزاء الصوم عن القضاء,

وصيام الست معا. ويجوز تقليد هذا القول


والله أعلم

إسلام ويب



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات