| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من: الاخت/ الملكة نور كان العلم كأنه قد اختلط بلحمه ودمه قال الحافظ عمر البزار في ( الأعلام العلية في مناقب ابن تيميه ) (ص 17): ( لم يزل منذ إبان صغره مستغرق الأوقات في الجد وإلاجتهاد, وختم القرآن صغيرا ثم اشتغل بحفظ الحديث والفقه والعربية , حتى برع فى ذلك , مع ملازمة مجالس الذكر وسماع الأحاديث والآثار , ولقد سمع غير كتاب على غير شيخ من ذوى الروايات الصحيحة العالية , أما دواوين الإسلام الكبار؛ كمسند أحمد , وصحيح البخاري , ومسلم وجامع الترمذى , وسنن أبى داواد , والنسائي , وابن ماجه والدارقطنى , فإنه - رحمه الله , ورضى عنهم وعنه - سمع كل واحد منها عدة مرات , وأول كتاب حفظه فى الحديث الجمع بين الصحيحين , للإمام الحميدى , وقل كتاب من فنون العلم إلا وقف عليه , وكان قد خصه الله بسرعة الحفظ وإبطاء النسيان , لم يكن يقف على شئ أو يستمع لشيء غاليا إلا ويبقى على خاطره , إما بلفظه أو معناه , وكان العلم كأنه قد اختلط بلحمه ودمه وسائره. , فإنه لم يكن له مستعارا بل كان له شعارا ودثارا ) كان الإمام البخاري - رحمه الله تعالى – يستيقظ في الليلة الواحدة من نومه , فيوقد السراج , ويكتب الفائدة تمر بخاطره , ثم يطفئ سراجه , ثم يقوم مرة أخرى وأخرى , حتى يتعدد منه ذلك قريبا من عشرين مرة. 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |