| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس                    سلسلة اللؤلؤ المكنون (9) حملة اللؤلؤ المكنون الحلقة التاسعة السيرة النبوية ١٦١- تأكد رسول الله بأنه لم يبق أحد من أصحابه إلا                    وهاجر  إلى                    المدينة إلا رجل محبوس أو مريض أو ضعيف عن الخروج                    . ١٦٢- كان أبوبكر الصديق كثيراً ما يستأذن رسول الله                    بالهجرة ،  فقال                    له رسول الله : ( لا تعجل ، لعل الله يجعل لك صاحباً                    ). ١٦٣- جاء الإذن من الله لرسوله بالهجرة إلى المدينة ،                    وأن يكون  صاحبه في هذه الهجرة هو أبوبكر الصديق رضي الله                    عنه ١٦٤- أخبر النبي أبا بكر الصديق بالهجرة ، وأنه سيكون                    رفيقه فيها ،  فَجهَّز أبوبكر الصديق ناقتين له ولرسول الله                     ١٦٥- اجتمع كفار قريش في دار الندوة ، واتفقوا على                    أمر جائر  وهو قتل النبي، وأعلنوا في ذلك جائزة ١٠٠ ناقة لمن                    يقتله . ١٦٦- حمى الله سبحانه نبيه من مؤامرة قريش ، وأخبره                    بهذه المؤامرة . خرج رسول الله مع أبي بكر الصديق وتَوجَّها إلى غار                    ثور ١٦٧- كَمَنَ - يعني اختبأ - رسول الله وأبوبكر في                    الغار ٣ أيام ،  وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهم بالطعام كل يوم                    . ١٦٨- بحث الكفار عن رسول الله في كل مكان فلم يجدوه ،                    وتوجهت  مجموعة منهم إلى غار ثور ، ووقفوا على باب الغار                    . ١٦٩-لو نظر أحدهم إلى داخل الغار لرأى رسول الله                    وصاحبه أبا بكر لكن  الله صرف قلوبهم ولم يتكلف أحد منهم أن ينظر داخل                    الغار ١٧٠- رواية نسج العنكبوت والحمامة أخرجها الإمام                    أحمد في مسنده بإسناد ضعيف . ثم رجع هؤلاء الكفار ، وحمى الله رسوله منهم                    .. ١٧١- خرج رسول الله وصاحبه أبوبكر الصديق من الغار                    بعد  أن                    مكثا فيه ٣ أيام ، وانطلقا متوجهين إلى المدينة                    . ١٧٢- وخرج معهما عامر بن فُهيرة مولى أبي بكر الصديق                    يخدمهما  في الطريق وكان دليلهم إلى المدينة عبدالله بن أُريقط                    وكان مشركا . ١٧٣- فكان رسول الله ، وأبو بكر الصديق ، وعامر بن                    فهيرة ، والدليل  عبدالله بن أريقط ، وفي طريقهم إلى المدينة حدثت                    أحداث : ١٧٤- من الأحداث : قصة سراقة بن مالك . إسلام الراعي  قصة أم معبد الخزاعية لقاء الرسول بالزبير وطلحة وهما قادمان من الشام                    . ١٧٥- من الأحداث التي حدثت  في                    هجرته لكنها لم تثبت بإسناد صحيح : قول رسول الله لسراقة : " كيف بِك إذا لبست سِواري                    كسرى ". ١٧٦- وصل رسول الله ومن معه بحفظ الله ورعايته إلى                    منطقة قباء في  يوم الإثنين ١٢ ربيع الأول سنة ١٤ من بعثته ، وهي                    السنة ١ هـ ١٧٧- فلما وصل رسول الله ومن معه إلى قباء وجد                    الأنصار في استقباله  ، وجلس رسول الله في قباء ١٤ ليلة وخلالها بنى مسجد                    قباء ١٧٨- ولما كان يوم الجمعة ركب رسول الله على راحلته                    وخلفه  أبوبكر                    متوجهين إلى المدينة . ١٧٩- أدركت رسول صلاة الجمعة في ديار بني سالم بن عوف                    ، فصلاها  في الوادي وادي رانُوناء ، وهي أول جمعة يُصليها في                    الإسلام . ١٨٠- ثم ركب رسول الله ناقته من ديار بني سالم بن عوف                    ، وأرخى لها  الزمام ، حتى دخل المدينة في جو مشحون بالفرح والسرور                    .  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |