![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() قديحدث الخلل الهرموني آثار تشابه آثار المسرطانات غير المطفرة. فهي تزيد من سرعة نموالخلايا. زيادة الإستروجين التي تعزز حدوث سرطان بطانة الرحم تعد من أحسن الأمثلةعلى ذلك. الوراثة،وهي انتقال جينيحمل طفرة من إحدى الأبويين إلى الأبن، تعد من أهم المسببات لمعظمالسرطانات. ولكن حدوث السرطان غير خاضع إلى القواعد الوراثية. ومن أمثلة السرطاناتالمرتبطة بطفرات مورثة: ترتبططفرات في جينات BRCA1وBRCA2 بشكل كبير مع سرطان الثدي أو سرطان المبيض. مرضمتلازمة لي فراؤميني مرتبط بـساركومة العظم وسرطان الثدي وعدة سرطانات أخرى بسببطفرة في جينP53. داءالسلائل الغدي العائلي هو مرض وراثي نتيجة طفرة في جين APCوقد يؤدي إلى سرطانالقولون. داءورم الأرومي الشبكي وهو غالباً ما يحدث في الأطفال الصغار بسبب طفرة في جين ورمالأرومي الشبكي. متلازمةداون، وهي حمل كروموسوم 21 زائد، تتطور إلى سرطان الليوكيميا أو سرطان الخصية.ويبقى إلى الآن غير معروف سبب تطوره إلى سرطان. -تمإنتاج شكل جديد من بروتين تم الحصول عليه من سم العقرب المسمى بالعقرب الأصفر واسمهالعلمى leiurus quinquestriatusوهو نوع من العقارب السامة في فلسطين هذا البروتينتم الإضافة إليه اليود المشع لعلاجgliomaوقد أطلق على البروتين اسم 601TMحسب ماذكر الدكتور آدم ماميلاك وهو جراح أعصاب قاد فريق البحث وتم نشر نتائجه في مجلة علمالأورام السريرى الصادرة من الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري JOURNAL OF CLINICAL ONCOLOGY أظهرتدراسة شاملة جديدة أن إنقاص الوزن، حتى من جانب الذين لا يعانون من البدانة، يمكنأن يلعب دورا رئيسيا في الوقاية من الإصابة بالسرطان. وقدأجريت هذه الدراسة الشاملة من طرف المعهد العالمي لأبحاث السرطان، وركزت أساسا على العلاقة بين طريقة الحياة (الطعام والشراب والتدخين..إلخ) وبين الإصابةبالسرطان. وخلصتالدراسة إلى بعض التوصيات، منها ضرورة تفادي زيادة الوزن بعد سن الـ 21، وتجنبتناول المشروبات التي تحتوي على السكر، وكذلك المشروبات الكحولية، وعدم تناول لحمالخنزير المجفف والمحفوظ. وتقولالدراسة إنه يتعين على كل الناس الاقتراب من النحافة بقدر الإمكان دون أن يصبحواأقل من الوزن الطبيعي. وجاءتنتائج الدراسة بعد فحص 7 آلاف دراسة أخرى أجريت خلال السنوات الخمسالأخيرة. وتعدهذه الدراسة أشمل ما أجرى من دراسات بشأن المخاطر التي تنتج عن بعض الممارساتالحياتية. ويرىالباحثون أن الدهون الموجودة بالجسم تلعب دورا حاسما في نمو السرطان، وأن أهميتهاأكبر كثيرا مما كان يعتقد في الماضي. وقالالذين أجروا الدراسة إنهم نشروا قائمة من التوصيات، وليست الوصايا، التي يجب أنيتبعها كل من يرغب في تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان. غيرأنه يعتقد أن ثلثي حالات الاصابة بالسرطان لا صلة لها بطريقة الحياة، كما أن منالصعب أن يقتنع الكثيرون بتغيير أنماط حياتهم لمنع إصابتهم بالسرطان. ورغمهذا يمكن منع إصابة 3 ملايين شخص بالسرطان سنويا إذا اتبعت تلك التوصيات حسبما يقولالبروفيسور مارتن وايزمان. فيبريطانيا وحدها هناك 200 ألف إصابة بالسرطان سنويا. -ومنأكثر أمراض السرطان شيوعا سرطان القولون والثدي، وتقول الدراسة إن هناك دليلا مقنعاعلى وجود علاقة بين زيادة نسبة الدهون في الجسم وبين الاصابة بهذين النوعين منالأورام. وتوضحالدراسة أيضا أن هناك علاقة بين نوعية الأطعمة التي يتناولها الناس وبين الاصابةبسرطان القولون والمستقيم. بوجهخاص يقول الباحثون إنه يجب عدم تناول اللحوم المحفوظة والمجففة مثل فخذ الخنزير والبيكون والسلامي، وتقليل تناول اللحوم الحمراء إلى 500 جرام في الأسبوع، رغم أنهذا يعني أن بوسع المرء تناول 5 من قطع البورجر أسبوعيا. ويتعينأيضا الامتناع عن شرب الخمور بكل أنواعها. ويتعين أيضا عدم تناول المشروبات السكريةلأنها تتسبب في زيادة الوزن، كما يجب تقليل تناول عصير الفاكهة. ويعدالتقرير الصادر نتيجة للدراسة التي أجريت، الأول الذي يشجع على الرضاعة من الثدي،التي يرى أنها تقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي عند الأم، كما تمنع من اصابةالطفل بالسمنة رغم عدم وجود دليل على ذلك. |
#2
|
|||
|
|||
![]() أعلنباحثون أن التنويع في تناول أطعمة معينة كالخلط بين الدجاج والقرنبيط وسمك السلمونوالبقلة المائية قد يساعد في مكافحة السرطان. ويقولالعلماء إن الجمع بين نوعين من مكونات الطعام تدعى "سولفورافان" و"سلنومي" يزيد منالقدرة على مكافحة مرض السرطان بنحو 13 مرة عن تناول أيهما بشكل منفرد. وقديعني هذا الاكتشاف أنه قد يصبح من الممكن تحديد نظام غذائي معين يساعد في القضاءعلى السرطان.وتوجدالسولفورافان، وهي مادة كيمائية مستخلصة من النباتات وتستخدم لمنع ومعالجة السرطان، بكميات كبيرة مركزة في القرنبيط والكرنب والملفوف والبقلة المائية. وتحتويالمكسرات والدواجن والأسماك والبيض وبذور دوار الشمس والفطر على كميات غنية من مادةالسلنومي. ويرتبطنقص السلنومي بالإصابة بأنواع كثيرة من السرطان ومن ضمنها سرطان البروستاتا. غير أنالحمية الغذائية تتضمن نصف معدلات السلنومي المعدني. وركزباحثون من معهد الأبحاث الغذائية على الجينات أو المورثات التي تلعب دورا هاما فيتكوين وتطوير الأورام وانتشار خلاياه.وعندماتم الجمع بين تناول السولفورافان والسلنومي كان هناك أثر أكبر على الجينات من تناولأيهما منفردا. ويقولالباحثون إنه قد يمكن تطوير أطعمة خاصة أو إصدار نصائح جديدة بشأن الأطعمة الصحية.وقد يطلب أيضا من الطباخين إعداد وصفات لمكافحة الإصابة السرطان كصحن الدجاج معالكرنب والملفوف الأحمر وبإضافة المكسرات. وقالالدكتور يونغ بينغ الباحث البارز بالمركز إن نتيجة لهذا البحث نأمل في أن نبدأالتجارب على البشر للوقاية من السرطان العام القادم تشيرالإحصاءات إلى أن 70% من الاصابة بمرض السرطان تعود إلى عادات غير صحية مثل التدخينوعدم الاهتمام بمأكولات طازجة ومفيدة . وتبين الإحصائية التوزيع التالي بينالمصابين بمرض سرطاني: %35منهم بسبب سوء التغذية %30منهم بسبب التدخين %15بسبب عيب وراثي عن الأب أو الأم %3 بسبب شرب الكحوليات %2بسبب التعرض للأشعة الفوق بنفسجية والباقيلاسباب مختلفة نادرة يتبينمن تلك القائمة أن الانسان يستطيع خفض احتمال تعرضه لمرض السرطان عن طريق : أولا ،الامتناع عن التدخين ، وثانيا تناول أطعمة مفيدة ينصح بها الأطباء تقي من هذا المرض. الأطعمةالتي ينصح بها المختصون: الطماطم الكرنب القرنبيطالأخضر الثوم البصل الكركم الصويا الأسماك الموالح الدقيقالكامل الفجل الجرجير الشايالأخضر عينالجمل ليسمعنى ذلك أن يقتصر الغذاء على تلك الأطعمة ، ولكن الاهتمام بتناولها بين الحينوالآخر ، والتقليل من اللحوم الحمراء. عافانيالله و إياكم وكل المسلمين من شر المرض و آلامه لا تنسى أن تحمد الله علىفضله الحمد لله الذي عافانيمما إبتلى غيري به و فضلني على كثير مما خلق تفضيلا دعواتكم الطيبة فاخر الكيالي |
![]() |
|
|
![]() |