| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 قَوْلُهُ : (                    حَدِيثُ أَبِي                    هُرَيْرَةَ رَضِيَ                    اللَّهُ تعالى عَنْهُ حَدِيثٌ                    حَسَنٌ صَحِيحٌ )  أَخْرَجَهُ الْجَمَاعَةُ                    إِلَّا النَّسَائِيَّ قَوْلُهُ : (                    وَبِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ (  وَبِهِ يَقُولُ أَحْمَدُ وَإِسْحَاقُ ، وَغَيْرُهُمَا مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ                     وَابْنُ                    حَبِيبٍ مِنَ                    الْمَالِكِيَّةِ . قَالَهُ الْحَافِظُ ، وقَدْ                    صَرَّحَ هُوَ بِأَنَّ قَوْلَ الشَّافِعِيِّ هَذَا فِي                    الْقَدِيمِ   قَالَ وَعَنْهُ فِي                    الْجَدِيدِ قَوْلَانِ . أَحَدُهُمَا اشْتِرَاطُ إِذْنِ                    الْمَالِكِ ، فَإِنِ امْتَنَعَ لَمْ يُجْبَرْ                      وهُوَ قَوْلُ                    الْحَنَفِيَّةِ ، وحَمَلُوا الْأَمْرَ فِي الْحَدِيثِ عَلَى                    النَّدْبِ   والنَّهْيَ عَلَى                    التَّنْزِيهِ جَمْعًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْأَحَادِيثِ                    الدَّالَّةِ  عَلَى تَحْرِيمِ مَالِ الْمُسْلِمِ                    إِلَّا بِرِضَاهُ . انْتَهَى                    . ( مِنْهُمْ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ قَالُوا إِلَخْ ) وَبِهِ قَالَ أَبُو حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ                    وَالْكُوفِيُّونَ  ( وَالْقَوْلُ                    الْأَوَّلُ أَصَحُّ ) لِأَحَادِيثِ الْبَابِ ، وَأَمَّا                    الْأَحَادِيثُ الْقَاضِيَةُ بِأَنَّهُ لَا يَحِلُّ                     مَالُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا                    بِطِيبَةٍ مِنْ نَفْسِهِ فَعُمُومَاتٌ                      قَالَ الْبَيْهَقِيُّ : لَمْ نَجِدْ فِي                    السُّنَنِ الصَّحِيحَةِ مَا يُعَارِضُ هَذَا                    الْحُكْمَ إِلَّا عُمُومَاتٌ                     لَا يُسْتَنْكَرُ أَنْ                    يَخُصَّهَا ، وحَمَلَ بَعْضُهُمْ                    الْحَدِيثَ عَلَى مَا إِذَا تَقَدَّمَ                    اسْتِئْذَانُ الْجَارِ  كَمَا وَقَعَ فِي                    رِوَايَةٍ لِأَبِي دَاوُدَ بِلَفْظِ : إِذَا                    اسْتَأْذَنَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ                      وفِي رِوَايَةٍ                    لِأَحْمَدَ مَنْ سَأَلَهُ                    جَارُهُ وَكَذَا فِي رِوَايَةٍ لِابْنِ                    حِبَّانَ   فَإِذَا تَقَدَّمَ                    الِاسْتِئْذَانُ لَمْ يَكُنْ لِلْجَارِ الْمَنْعُ لَا إِذَا لَمْ                    يَتَقَدَّمْ.  أنْتَهَى. وَ اللَّهُتَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ.                    و                    أجل    دعاء من أخينا مالك لأخته و والدته                          يرحمهما الله و إيانا و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم                          الله اللـهـم إنهن فى ذمتك و حبل جوارك فقهن                          فتنة القبر و عذاب النار ,  و أنت                          أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك أنت الغفور                          الرحيم.                           اللـهـم إنهن إماتك و بنتى عبديك خرجتا                          من الدنيا و سعتها و محبوبيها و                          أحبائها إلي                          ظلمة القبر اللهم أرحمهن و لا تعذبهن                          . اللـهـم إنهن نَزَلن بك و أنت                          خير منزول به و هن فقيرات الي رحمتك و أنت                          غني عن عذابهن .  اللـهـم اّتهن رحمتك و رضاك و قِهن                          فتنه القبر و عذابه  و                          أّتهن برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثهن إلي جنتك يا أرحم                          الراحمين .                           وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه                    وسلم اللـهـم أنقلهن من مواطن الدود و ضيق اللحود إلي جنات الخلود . ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله " التعديل الأخير تم بواسطة بنت الاسلام ; 07-26-2013 الساعة 08:07 PM  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |