| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت الزميلة / أملي                    الجنة  
		الحمار و القبعة ![]() ذهب الحمار منفعلا إلى الأسد وسأله : ألست أنت كبير الغابة ؟ فأجاب الأسد : بلى ماذا حدث ؟ فقال الحمار : النمر يضربني على وجهي كلما رآني ويسألني لماذا لا ترتدي القبعة ؟ لماذا يضربني ثم أي قبعة تلك التي يتحتم علي أن أرتديها ؟ فأجاب الأسد : اترك لي هذا الموضوع وعندما التقى الأسد والنمر سأله ما هو موضوع القبعة تلك ؟ فأجاب النمر : مجرد سبب لكي أضربه فقال الأسد : ابحث عن سبب وجيه مثلا اطلب منه إحضار تفاحة فإذا أحضرها صفراء اصفعه وقل له لماذا لم تأت بها حمراء ؟ وإذا أحضرها حمراء اصفعه وقل له لماذا لم تأتي بها صفراء ؟ فأجاب النمر : فكرة جيدة وفي اليوم التالي طلب النمر من الحمار إحضار تفاحة فنظر له الحمار وسأله : أتريدها حمراء أم صفراء ؟ عندئذ تمتم النمر وقال : حمراء أم صفراء ؟ ثم ضرب الحمار وقال له : لماذا لا ترتدي القبعة ؟ الظالم لا يحتاج سببا كي يظلم ![]() اللهم أسلمت نفسي إليك ![]() عن البراء بن عازب رضي                    الله عنهما قال :                                                          كان رسولُ اللهِ صلَّى                    اللهُ عليهِ و سلَّمَ إذا أوى إلى فراشِه نام على شقهِ الأيمنِ،                                                                              ثم قال عليه الصلاة و                    السلام :                                                          ( اللهم أسلمتُ نفسي إليك                    ، و وجهتُ وجهي إليكَ ،                     و فوَّضتُ أمري إليك ، و                    ألجأتُ ظهري إليك ، رغبةً و رهبةً إليك ،                    لا ملجأَ و لا منجى منك                    إلا إليك ،                    آمنتُ بكتابِك الذي                    أنزلتَ ، و نبيِّك الذي أرسلتَ )                                                          و قال                    رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ و سلَّمَ                    :                                                          ( من قالهن ثم مات                    تحت ليلتِه مات على الفطرةِ )                                                          الراوي                    : البراء بن عازب رضى الله تعالى                    عنهما                    المحدث                    : البخاري يرحمه الله                    المصدر                    : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم :                    6315                    خلاصة حكم المحدث :                    [صحيح]                                                          ![]() ![]()  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |