![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() الأثنين 05.07.2010 MONDAY جيء بأعرابيّ إلى السُّلطان ومعه كِتاب قد كَتب فيه قصَته وهو يقول: هاؤُم اقرؤا كِتابيه. فقيل له: يُقال هذا يومَ القيامة، قال: هذا والله شر من يوم القيامة، إنّ يوم القيامةِ يُؤتي بحَسَناتي وسيئاتي وأنتم جِئتم بسيئاتي وتركتم حسناتي.![]() ![]() المتقون سادة والفقهاء قادة ومجالستهم زيادة. ![]() اللَّهُمَّ أَحْيِنَا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنَا مُسْلِمينَ، غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ نَادِمِينَ وَلاَ فَاتِنِينَ وَلاَ مَفْتُونِينَ. ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() الأحد 04.07.2010 SUNDAY من حمقى قريش معاوية بن مروان أخو عبد الملك بن مروان بينما هو واقف بباب دمشق على باب طحان نظر إلى حمار يدور بالرحى وفي عنقه جلجل، فقال للطحان: لم جعلت في عنق الحمار جلجلا؟ قال: ربما أدركتني نعسة فإذا لم أسمع صوت الجلجل علمت أنه وقف فصحت به .. فقال معاوية: أرأيت إن وقف وحرك رأسه هكذا .. فقال الطحان: وأين لحماري مثل عقل الأمير؟![]() ![]() من ساءت أخلاقه طاب فراقه ومن حسنت خصاله طاب وصاله. ![]() ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار - آل عمران: 16. ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() السبت 03.07.2010 SATURDAY كان عمران بن حطان من أعيان العلماء لكنه من روؤس الخوارج، وسبب ذلك أنه تزوج امرأة من الخوارج وقال: سأردها فصرفته إلى مذهبها. وكانت هذه المرأة ذات دين وجمال، وكان هو دميماً، فأعجبته يوماً، فقالت: أنا وأنت في الجنة، لأنك أعطيتَ فشكرت، وابتليتُ فصبرت.![]() ![]() من أكثر مقاله سئم ومن أكثر سؤاله حُرِمَ. ![]() ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() الجمعة 02.07.2010 FRIDAY قل الحق ولو كان مرّا؛ لما فتح عبد الله بن علي العباس (عم أبي جعفر المنصور) دمشق، يقال أنه قتل في ساعة واحدة ستة وثلاثين ألفا من المسلمين، وأدخل بغاله وخيوله في المسجد الأموي الجامع الكبير، ثم جلس للناس وقال للوزراء: هل يعارضني أحد؟ قالوا لا. قال هل ترون أحدا سوف يعترض علي؟ قالوا إن كان فالأوزاعي - والأوزاعي محدث بل كان أمير المؤمنين في الحديث وكان زاهدا عابدا - قال: تعالوا به؟ فذهب الجنود للأوزاعي فما تحرك من مكـانه. قالوا يريدك عبدالله بن علي. قال: (حسبنا الله ونعم الوكيل)، انتظروني قليلا .. فذهب واغتسل ولبس أكفانه تحت الثياب. ثم قال لنفسه: الآن آن لك يا أوزاعي أن تقول كلمة الحق لا تخشى في الله لومة لائم. قال الأوزاعي وهو يصف دخوله على السلطان الجبار: فدخلت فإذا أساطين الجنود صفان قد سلوا السيوف .. فدخلت من تحت السيوف حتى بلغت إليه .. وقد جلس على سرير وبيده خيزران .. وقد انعقد جبينه عقدة من الغضب - قال فلما رأيته والله الذي لا إله إلا هو كأنه أمامي ذباب .. وقلت: حسبنا الله ونعم الوكيل فما تذكرت أحدا لا أهلا ولا مالا ولا زوجة .. وإنما تذكرت عرش الرحمن إذا برز للناس يوم الحساب، قال فرفع بصره وبه غضب علي ما الله به عليم، قال يا أوزاعي .. ما تقول في الدماء التي أرقناها. قال الأوزاعي حدثنا فلان .. حدثنا ابن مسعود أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة)، رواه البخاري ومسلم. فإن كان من قتلتهم من هؤلاء فقد أصبت وإن لم يكونوا منهم فدماؤهم في عنقك. قال فنكت بالخيرزان ورفعت عمامتي أنتظر السيف .. ورأيت الوزراء يستجمعون ثيابهم ويرفعونها عن الدم .. قال وما رأيك في الأموال؟ قال الأوزاعي إن كانت حلالا فحساب وإن كانت حراما فعقاب! قال خذ هذه البدرة - كيس مملوء من الذهب - قال الأوزاعي لا أريد المال. قال فغمزني أحد الوزراء يعني خذها، لأنه يريد أدنى علة ليقتل، قال فأخذ الكيس ووزعه على الجنود حتى بقي الكيس فارغا .. فرمى به وخرج .. فلما خرج قال: (حسبنا الله ونعم الوكيل)، قلناها يوم دخلنا وقلناها يوم خرجنا، (فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم).![]() قيل للأعمش: ما أعمش عينيك؟ فقال: النظر إلى الثقلاء من أمثالك. ![]() ما قل وكفى خيرٌ مما كثر وألهى. ![]() رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين. ![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() الخميس 01.07.2010 THURSDAY قيل لبعض أهل الموصل: كم بينكم وبين موضع كذا؟ قال: ثلاثة أميال وأنت ذاهب وميلين وأنت قادم. ![]() ![]() ليس على طريق النجاح إشارات تحدد السرعة القصوى. ![]() اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبي على دِينكَ. ![]() ![]() |
![]() |
|
|
![]() |