| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ                    الزميل / مالك المالكى                     ( سـؤال و جـواب )                                                          بيان صلاة الأوابين                                                                             الســــؤال :                                       سأل سائل قائلاً : هل صلاة الأوابين صحيحة و هي ست ركعات بعد صلاة                    المغرب ؟؟ الإجــابــة :                                       هذا ليس بصحيح ، و ليس بثابت                    ، لكن تستحب الصلاة بين المغرب و العشاء و لو أكثر من                    ست ركعات لكن ما تسمى صلاة الأوابين صلاة الأوابين صلاة الضحى                    ، هذه صلاة الأوابين ، إذا اشتد الضحى فالصلاة ذاك الوقت يقال لها                    : صلاة الأوابين ، قال النبي عليه الصلاة و السلام                    : ( صلاة الأوابين حين ترمض الفصال                    ) يعني حين يشتد الحر ضحى ، هذه صلاة الأوابين                    ، صلاة الضحى عند شدة الحر ، يعني عند علو النهار قبل الزوال بساعة أو ساعتين                    ، يقال لها : صلاة الأوابين  ، أما ما بين المغرب و العشاء فالحديث فيها                    ضعيف تسميتها صلاة الأوابين ضعيفة                    ، و لكن يستحب للمؤمن و المؤمنة أن يصلوا فيها                    ، ما يسر الله لهم غير سنة المغرب                    ، أما سنة المغرب فهي مؤكدة سنة ركعتان بعد المغرب                    ، و إذا صلى زيادة أربع ركعات أو ست ركعات أو عشر ركعات                    كله طيب ، ما بين المغرب و العشاء كله محل عبادة و لو صلى كثيرا                    ، و بالله التوفيق ،                                                           و صلى الله على نبينا محمد و على آله و                    صحبه و سلم .                    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و                    الإفتاء  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |