| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من: الأخت الزميلة / جِنان الورد استُروا أوجَاعَكم فزَكريّا في وصْفِ القُرآن لَم يَزِد على أن ؛ { نادَى ربَّه نداءً خَفيّا } همَس فيه بأرَقٍ ؛ خَبّأه في كلِّ سنوات عُمره { وكانَت امْرَأتي عاقِراً } ! لقدْ كان الهَمْس ليلاً في مكانٍ قَصيٍّ عن سَمعِ النّاس ، و فُضول النّاس ! هَمْس بِحاجَتِه الفِطرية لِمن بيدهِ مَقاليد الأمر ، ومفاتيح الفرَج ! { فَهبْ لي من لدُنك وليّاً } هَمَس بها لله وحده ؛ دون أن يَهتِك سِتر ما بينه و بين زوجِه بلْ قدّم في أول الدُّعاء ؛ ضَعفه .. فهو الذي ؛ { وَهَن العَظم } منه { واشتَعل الرَّأسُ شَيبا } ! وهذهِ قمّة الرِّقي في العَلاقة الزوجيّة كأنّما يعتَذر عن زوجته ، ويَحمل العِبء عنها ! ويَصف ضَعفه ويسأل ربّه مَخرجاً ؛ لا يُنقِض العَلاقة العَتيقة ! سَتَر النّقص فأتمّ الله له الأمر على أجملِ ما يكون إذْ جاءه يَحيى { بَرّاً بوالِديه } ! كلاهما فقدْ استحقّ الزَّوجان برّ الولد ؛ لبرٍّ خفيٍّ بينَهما ! وبثَّ الشّكوى لربِّه فجاءَته البُشرى ؛ { لَم نَجعل له مِن قبلُ سَميّا } ! إذْ لا يَليق بموقِفه الذي ليْس له مثيل ؛ إلا طفل ليسَ له مَثيل ! الأنبياءُ مدرسةٌ في الحَياة والقُرآن ؛ هو وثيقةُ التَّعليم ! الدّكتورة : كِفاح أبو هَنُّود 
  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |