| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 أخيكم /                    عدنان الياس ( AdaneeNooO )                    درس                    اليوم                    مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد                    .                    [ سلسلة الشمائل المحمدية ] { إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى                    النَّبِيِّ ۚ  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ                    وَسَلِّمُوا تَسْلِيما }                    . الأحزاب                    (56) اللهم                    صلِّ و سلم على عبدك و                    رسولك سيدنا و                    نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين هـذا الـحـبـيـب : غـَـزَواتـُـه صلى الله عليه و سلم 8 . غزوة السويق : في ذي                    الحجة من نفس السنة ، تجهز أبو سفيان ليغزو محمداً صلى الله عليه                    و سلم ، فخرج في                    مائتي راكب من قريش ، حتى نزل                    بصدر قناة إلى جبل يقال له ثيب ، من المدينة على بريد أو نحوه                    ، ثم خرج                    من الليل حتى أتى بني النضير تحت الليل فأتى حيي بن أخطب                    ، فضرب                    عليه بابه فأبى أن يفتح له ، و خافه فانصرف عنه إلى سلام بن مشكم                    ، و كان                    سيد بني النضير في زمانه ذلك                    ، و صاحب                    كنزهم فاستأذن عليه فأذن له فقراه و سقاه و بطن له من خبر الناس                    ، ثم خرج                    في عقب ليلته حتى أتى أصحابه فبعث رجالاً من قريش إلى المدينة ،                     فأتوا                    ناحية يقال لها : العريض ، فحرقوا في أصوار من نخل بها                    ، و وجدوا                    بها رجلاً من الأنصار و حليفاً له في حرث لهما ، فقتلوهما                    ، ثم                    انصرفوا راجعين و نذر بهم الناس                    ، فخرج                    رسول الله صلى الله عليه و سلم في طلبهم حتى بلغ قرقرة الكدر ،                    ثم انصرف راجعاً ، و قد                    فاته أبو سفيان و أصحابه و قد رأوا أزوادا من أزواد القوم قد                    طرحوها في الحرث يتخففون                    منها للنجاء ، و كان                    أكثر ما طرحوا من أزوادهم السويق                    ، فسميت                    غزوة السويق . 9. غزوة الفرع من بحران ( غزوة ذي أَمَر )                    : لما رجع                    رسول الله صلى الله عليه و سلم من غزوة السويق                    ، أقام                    بالمدينة بقية ذي الحجة أو قريبا منها                    ، ثم غزا                    نجداً في المحرم من السنة الثالثة يريد غطفان ، و هي غزوة ذي أمر                    ، فأقام بنجد                    صفراً كله أو قريبا من ذلك ثم رجع إلى المدينة                    . أسأل الله لي و لكم                    الثبات                    اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك                                        على سيدنا محمد و على آله و أصحابه                    أجمعين                    --- --- --- --- ---                    --- المصدر : موقع                    " الشيبة " الصديق . و الله سبحانه و تعالى                    أعلى و أعلم و أجَلّ صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق ) ======================= و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله "  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |