| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخوات من مجموعة / طوبى                    الإسلامية ما هو أفضلالذكر على الإطلاق                    ؟ اتفق أهل العلم على أن أفضل الذكر هوالقرآن الكريم . قال سفيان الثّوري رحمه الله                    : [ سمعنا أنّ قراءة القرآن أفضلُالذِّكر إذاعملبه ] فقه الأدعية والأذكار قال الإمام النووي : [ اعلم أن تلاوة القرآنهي أفضل الأذكار والمطلوب القراءة بالتدبر                    ]  انتهى ولكنالجمع بين فضائل الأعمال من قراءة القرآن والأذكار                    أفضل  عند التمكن منه .  قالشيخالإسلامابن تيمية رحمه الله : [ الشَّيْءَ إذَا كَانَ أَفْضَلَ مِنْ حَيْثُ                    الْجُمْلَةُ لَمْ يَجِبْ أَنْ يَكُونَ أَفْضَلَ فِي كُلِّ حَالٍ                    ،   وَلَا                    لِكُلِّ أَحَدٍ ،بَلْ الْمَفْضُولُ فِي مَوْضِعِهِ الَّذِي                    شُرِعَ فِيهِ أَفْضَلُ  مِنْ الْفَاضِلِ الْمُطْلَقِ                    ، كَمَا أَنَّ التَّسْبِيحَ فِي الرُّكُوعِ                    وَالسُّجُودِ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ                     وَمِنْ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ                    ، وَالتَّشَهُّدِ فِي آخِرِ الصَّلَاةِ وَالدُّعَاءُ                    بَعْدَهُ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ                    ] انتهى من "مجموع الفتاوى" وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : [ قد يعرض للمفضول ما يجعله أفضل من الفاضل                    ، مثاله : قراءة القرآن من أفضل الذكر ، والقرآن أفضل                    الذكر ، فلو كان رجل يقرأ وسمع المؤذن يؤذن                    ،  فهل                    الأفضل أن يستمر في قراءته أو أن يجيب المؤذن                    ؟ هنا نقول : إن الأفضل أن يجيب المؤذن                    ، وإن كان القرآن أفضل من الذكر ، لكن الذكر في مكانه                    أفضل من قراءة  القرآن لأن قراءة القرآن غير مقيدة بوقت متى شئت                    فاقرأ ، لكن إجابة المؤذن مربوطة بسماع المؤذن                    ]  انتهى                    . وقال الشيخ ابن باز رحمه الله : [ الأوراد الشرعية من الأذكار والدعوات الواردة                     عن النبي صلى الله عليه وسلم                    :  فالأفضل أن يؤتى بها في                    طرفي النهار بعد صلاة الفجر وصلاة العصر ،   وذلك                    أفضل من قراءة القرآن ؛ لأنها عبادة مؤقتة تفوت بفوات وقتها                    ، أما قراءة القرآن فوقتها واسع                    ] انتهى من "مجموع فتاوى ابن باز" والله أعلم .  
 
  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |