| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 قَوْلُهُ : (                    حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ حَدِيثٌ                    حَسَنٌ صَحِيحٌ )  وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ ، وَأَبُو                    دَاوُدَ ، وَابْنُ                    مَاجَهْ ، وَصَحَّحَهُ ابْنُ                    حِبَّانَ  وَابْنُ                    الْقَطَّانِ قَوْلُهُ:(                    وَأَبُو مَيْمُونَةَ اسْمُهُ                    سُلَيْمٌ) بِالتَّصْغِيرِ قَالَ فِي                    التَّقْرِيبِ : أَبُو مَيْمُونَةَ                    الْفَارِسِيُّ الْمَدَنِيُّ الْأَبَّارُ                    .  قِيلَ                    اسْمُهُ سُلَيْمٌ ، أَوْ سُلَيْمَانُ ، أَوْ سُلْمَى ، وقِيلَ : أُسَامَةُ، ثِقَةٌ مِنَ الثَّالِثَةِ                      ومِنْهُمْ مَنْ فَرَّقَ                    بَيْنَ الْفَارِسِيِّ وَالْأَبَّارِ ،                    وَكُلٌّ مِنْهُمَا مَدَنِيٌّ                     يَرْوِي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ  رَضِيَ اللَّهُ                    تعالى عَنْهُ، وقَالَ فِي تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ                      وَقِيلَ إِنَّهُ                    وَالِدُ هِلَالِ بْنِ                    أَبِي مَيْمُونَةَ ، وَلَا يَصِحُّ                    .  رَوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تعالى                    عَنْهُ ، وَغَيْرِهِ وَعَنْهُ هِلَالُ بْنُ أَبِي مَيْمُونَةَ وَغَيْرُهُ   وذَكَرَ الْحَافِظُ                    أَسْمَاءَ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الْفَارِسِيِّ وَالْأَبَّارِ                      قَوْلُهُ : (                    وَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ بَعْضِ أَهْلِ الْعِلْمِ إِلَخْ                    )  قَالَ الشَّوْكَانِيُّ فِي النَّيْلِ                    تَحْتَ حَدِيثِ الْبَابِ : فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ إِذَا                    تَنَازَعَ  الْأَبُ وَالْأُمُّ فِي ابْنٍ                    لَهُمَا كَانَ الْوَاجِبُ هُوَ تَخْيِيرُهُ . فَمَنِ اخْتَارَهُ                    ذَهَبَ بِهِ ،  وقَدْ أَخْرَجَ الْبَيْهَقِيُّ عَنْ عُمَرَ  رَضِيَ اللَّهُ                    تعالى عَنْهُ:  أَنَّهُ خَيَّرَ غُلَامًا بَيْنَ أَبِيهِ وَأُمِّهِ                      وأَخْرَجَ                    أَيْضًا                    عَنْ عَلِيّ ٍرَضِيَ اللَّهُ تعالى                    عَنْهُ أَنَّهُ خَيَّرَ                    عِمَارَةَ الجُذَامِيَّ  بَيْنَ أُمِّهِ                    وَعَمَّتِهِ ، وَكَانَ ابْنَ سَبْعٍ ، أَوْ ثَمَانِ سِنِينَ                      وقَدْ ذَهَبَ إِلَى                    هَذَا الشَّافِعِيُّ ، وَأَصْحَابُهُ وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاهْوَيْهِ   وَقَالَ : أُحِبُّ أَنْ                    يَكُونَ مَعَ الْأُمِّ إِلَى سَبْعِ سِنِينَ ، ثُمَّ يُخَيَّرُ                      وَقِيلَ إِلَى خَمْسٍ ،                    وذَهَبَ أَحْمَدُ إِلَى أَنَّ                    الصَّغِيرَ إِلَى دُونِ سَبْعِ سِنِينَ أُمُّهُ                     أَوْلَى بِهِ ، وَإِنْ بَلَغَ سَبْعَ                    سِنِينَ   فَالذَّكَرُ فِيهِ                    ثَلَاثُ رِوَايَاتٍ : يُخَيَّرُ ، وَهُوَ الْمَشْهُورُ عَنْ                    أَصْحَابِهِ ، وَإِنْ لَمْ  يَخْتَرْ أُقْرِعَ بَيْنَهُمَا                      والثَّانِيَةُ أَنَّ                    الْأَبَ أَحَقُّ بِهِ   والثَّالِثَةُ - أَنَّ                    الْأَبَ أَحَقُّ بِالذَّكَرِ ، وَالْأُمُّ بِالْأُنْثَى إِلَى                    تِسْعٍ ، ثُمَّ يَكُونُ الْأَبُ أَحَقَّ بِهَا                     والظَّاهِرُ مِنْ أَحَادِيثِ                    الْبَابِ أَنَّ التَّخْيِيرَ فِي حَقِّ مَنْ بَلَغَ مِنَ                    الْأَوْلَادِ إِلَى سِنِّ  التَّمْيِيزِ هُوَ الْوَاجِبُ مِنْ                    غَيْرِ فَرْقٍ بَيْنَ الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى . انْتَهَى                      قَوْلُهُ : ( وَهِلَالُ                    بْنُ أَبِي مَيْمُونَةَ هُوَ هِلَالُ بْن عَلِيِّ بْنِ أُسَامَةَ                      وَهُوَ مَدَنِيٌّ )                     قَالَ فِي تَهْذِيبِ                    التَّهْذِيبِ : وَيُقَالُ :  هِلَالُ بْنُ أَبِي                    مَيْمُونَةَ وَهِلَالُ بْنُ                    أَبِي هِلَالٍ الْعَامِرِيُّ مَوْلَاهُمْ الْمَدَنِيُّ                      وَبَعْضُهُمْ نَسَبَهُ                    إِلَى جَدِّهِ فَقَالَ ابْنُ                    أُسَامَةَ ، وَقَالَ فِي التَّقْرِيبِ ، ثِقَةٌ مِنَ                    الْخَامِسَةِ.   أنْتَهَى. وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ.                    و                    أجل    وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه                    وسلم دعاء من أخينا مالك لأخته و والدته                          يرحمهما الله و إيانا و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم                          الله اللـهـم إنهن فى ذمتك و حبل جوارك فقهن                          فتنة القبر و عذاب النار ,  و أنت                          أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك أنت الغفور                          الرحيم.                           اللـهـم إنهن إماتك و بنتى عبديك خرجتا                          من الدنيا و سعتها و محبوبيها و                          أحبائها إلي                          ظلمة القبر اللهم أرحمهن و لا تعذبهن                          . اللـهـم إنهن نَزَلن بك و أنت                          خير منزول به و هن فقيرات الي رحمتك و أنت                          غني عن عذابهن .  اللـهـم اّتهن رحمتك و رضاك و قِهن                          فتنه القبر و عذابه  و                          أّتهن برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثهن إلي جنتك يا أرحم                          الراحمين .                           اللـهـم أنقلهن من مواطن الدود و ضيق                          اللحود إلي جنات الخلود . ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله " التعديل الأخير تم بواسطة بنت الاسلام ; 07-29-2013 الساعة 05:10 PM  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |