| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس  
		سلسلة اللؤلؤ المكنون                    (8) حملة اللؤلؤ المكنون  الحلقة                    الثامنة السيرة النبوية : ١٤١- في العام ١٣ للبعثة خرج ٧٣ رجل وامرأتان من                    الأنصار لملاقاة  النبي في موسم الحج لإبرام أعظم اتفاق في تاريخ                    الإسلام . ١٤٢- جرت إتصالات سرية بين النبي وبين ٧٣ رجل من                    الأنصار  على أن                    يجتمعوا في أواسط أيام التشريق في الشعب الذي عند العقبة                    . ١٤٣- في الليلة الموعودة اجتمع النبي مع ٧٣ رجلا                    والمرأتين  من                    الأنصار لإبرام البيعة الكُبرى التي عُرفت ببيعة العقبة                    الثانية ١٤٤- كانت بنود البيعة : السمع والطاعة للنبي في العسر واليسر ، وحمايته                    ونصرته  إذا قدم عليهم المدينة . ١٤٥- فقالوا للنبي : وما لنا إن نحن وَفَّينا بالبيعة                    ؟؟ قال : ( لكم الجنة ) فوافقوا بالإجماع . ١٤٦- أول من بايع النبي هو : البراء بن معرور رضي الله عنه ، ثم تتابع الناس وهم                    رُؤوس الأنصار . ١٤٧- من أوهام ابن إسحاق في السيرة أن رسول الله بايع                    الأنصار  في هذه                    البيعة على الجهاد ، وهذا من أوهامه على جلالة قدره                    . ١٤٨- تابع ابن هشام ابن إسحاق على ذلك ، وهذا من                    أوهامهما  رحمهما                    الله ، فإن الجهاد لم يفرض إلا في السنة الأولى للهجرة                    . ١٤٩- هكذا تمت هذه البيعة العظيمة بيعة العقبة                    الثانية ، والتي كانت  سبباً في الهجرة إلى المدينة لبناء الدولة الإسلامية                    . ١٥٠- قال كعب بن مالك : " لقد شهدت مع النبي ليلة العقبة حين تواثقنا على                    الإسلام ،  وما                    أُحب أن لي بها مَشهد بدر ". ١٥١- لما رجع الأنصار إلى المدينة بعد بيعة العقبة                    الثانية طابت نفس  رسول الله ، وقد جعل الله له مَنعة وقوماً وهم                    الأنصار . ١٥٢- أمر رسول الله أصحابة بوجوب الهجرة إلى المدينة                    ،  واللحوق بإخوانهم من الأنصار                    . ١٥٣- قال رسول الله ﷺ  : ( أُمرتُ بقرية تأكل القُرىٰ يقولون يثرب وهي المدينة                    ،  تَنفِي                    الناس كما يَنفي الكيرُ خبث الحديد ) ١٥٤- خرج الصحابة رضي الله عنهم أرسالاً - أي جماعات                    - مُتخفِّين ،  مُشاة ورُكباناً ، وأقام هو ينتظر الإذن له من الله                    بالهجرة. ١٥٥- قال البراء بن عازب : أول من قدم علينا من أصحاب النبي مُصعب بن عُمير وابن                    أم مكتوم ،  ثم جاء                    عَمَّار ، وبلال ، وسعد . ١٥٦- لم تكن هجرة الصحابة سهلة هَيِّنة ، بل كانت                    صعبة بحيث كانت  قريش تضع كل العراقيل للحيلولة عن هجرة الصحابة                    . ١٥٧- وهاجر أبوسلمة بن عبدالأسد ، وعامر بن ربيعة                    ومعه زوجته  ليلى بنت أبي حثمة ، وهاجر بني جحش                    . ١٥٨- وهاجر عمر بن الخطاب ليلا مُتخفي مع عَيَّاش بن                    أبي ربيعة ،  وهشام بن العاصأخرج ذلك ابن اسحاق في السيرة بإسناد                    صحيح . ١٥٩- وأما قصة هجرة عمر بن الخطاب علانية ، وقوله :                    من أراد أن  تثكله أمه أو يُيَتَّم ولده ...إلخ . فهي رواية ضعيفة                    لا تثبت . ١٦٠- لم يمض شهران على بيعة العقبة الثانية حتى لم                    يبق بمكة أحد من  المسلمين إلا رسول الله وأبو بكر وأهله أو عاجز عن                    الهجرة.  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |