| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت /                    الملكة نـــور طبقات الأرض لو زاد سمك الطبقة العليا من الأرض بضعة كيلو مترات                    لاستهلك  الأكسجين الموجود الآن كله في تكون الزيادة في قشرة                    الأرض , وإذا  لما                    وجد نبات أو حيوان ثاني أكسيد الكربون , كما أن الأكسجين يكون                     88و8 % من وزن الماء في العالم, والباقي أيدروجين ,                    فلو أن كمية  الأيدروجين زادت الضعف                    عند انفصال الأرض لما وجد إذن أكسجين ,                     ولكان الماء غامرا الآن كل نقطة في الأرض . ولو يطول                    اليوم قدر ما هو  عليه                    عشر مرات لأحرقت الشمس كل نبات على وجه الأرض فمن قدر                     الليل والنهار على الأرض ليناسب حياة من عليها ؟!                    !  مع                    العلم أن  بعض                    الكواكب نهارها أطول من نهارنا عشرات المرات و بعضها                     قد أصبح جزء منها نهارا دائما والجزء الآخر ليلاً                    دائماً . المصدر " كتاب توحيد الخالق الجزء الأول " عبد المجيد                    الزنداني  قال الأستاذ الدكتور منصور محمد حسب                    النبي  رئيس                    قسم الفيزياء في جامعة عين شمس :  إن                    العلم لا يعرف إلى الآن ما هي السماوات والأرضون السبع ,                     ولكننا نستطيع أن نفهم من الآيات القرآنية مثل قوله                    تعالى :  { اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ                    الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ  يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا                    أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ                    قَدِيرٌ  وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ                    أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا } سورة الطلاق : 12  أن هناك ستة أرضين أخرى غير أرضنا , ولكل أرض سماؤها                    التي تعلوها  , ومما يؤيد هذا التفسير  قول سيدنا الرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم                    : ( اللهم رب السماوات السبع   وما أظللن ورب الأرضين السبع وما أقللن )                     مما يفيد بأن  لكل                    أرض سماء تعلوها ,  وقال تعالى :  { وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ                    }  وإن                    هذه الأرضين والسماوات يتنزل بينهن الأمر الإلهي المشار إليه                     في الآية الكريمة أعلاه , الذي لا بد أن يكون موجها                    إلى كائنات عاقلة  موجودة على هذه الأرضين الست الأخرى التي قد يتمكن                    العلماء  في                    المستقبل من الكشف عنها بقوله تعالى :   { وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ                    وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ  وَهُوَ                    عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاء قَدِيرٌ }                     سورة الشورى : 29 .. وفي ذلك إشارة إلى احتمال التقاء العوالم المختلفة في                    الحياة الدنيا  أو في الآخرة .. علما أن عبارة                     { الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }                     قد تكررت في القرآن الكريم سبع مرات                    كالآتي: سورة الفاتحة : 2  سورة الأنعام : 45  سورة يونس : 10  سورة الصافات : 182  سورة الزمر : 75  سورة غافر : 65  سورة الجاثية : 36  وهذا التوافق في العدد يعضد ما جاء أعلاه في وجود                    السماوات والأرضين السبع خاصة أن الآية الأخيرة قول تعالى                    :  {                    فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ                    رَبِّ الْعَالَمِينَ } المصدر"العلوم في القرآن "   د : محمد جميل الحبّال د : مقداد مرعي                    الجواري  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |