|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  حديث اليوم 14.11.1434 أخيكم / عدنان                    الياس (                    AdaneeeNo ) حديث                    اليوم مع الشكر                    للأخ مالك المالكى رقم 3333 / 16                       14.11  (                    بَاب مَا جَاءَ : لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى                    ثَلَاثٍ                    ) حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ                    مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُم                    أجمعين عَنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍقَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ  ( لَا                    يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا                    اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ                    الثَّيِّبُ الزَّانِي وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ                    الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ                       ( قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ                    عُثْمَانَ وََأم المؤمنين أمنا السيدة / عَائِشَة / رضي الله                    تعالى عنها و عن أبيها وَابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله تعالى عنهما قَالَ أَبُو                    عِيسَى حَدِيثُ ابْنِ مَسْعُودٍ رضى الله تعالى                    عنه حَدِيثٌ حَسَنٌ                    صَحِيحٌ الشــــــــــــــــــروح قَوْلُهُ : ( لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ )   أَيْ :                    إِرَاقَتُهُ ، وَالْمُرَادُ الْإِنْسَانُ  فَإِنَّ الْحُكْمَ                    شَامِلٌ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ( مُسْلِمٍ ) صِفَةٌ مُقَيِّدَةٌ                    لِامْرِئٍ ( يَشْهَدُ ) أَيْ : يَعْلَمُ وَيَتَيَقَّنُ                    وَيَعْتَقِدُ قَالَ  الطِّيبِيُّ : الظَّاهِرُ أَنَّ " يَشْهَدَ " حَالٌّ                     جِيءَ بِهَا مُقَيِّدَةٌ                    لِلْمَوْصُوفِ مَعَ صِفَتِهِ ،                    إِشْعَارًا بِأَنَّ الشَّهَادَتَيْنِ هُمَا                    الْعُمْدَةُ فِي حَقْنِ الدَّمِ ، وَيُؤَيِّدُهُ                    قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ فِي حَدِيثِ أُسَامَةَ : كَيْفَ تَصْنَعُ بِـ                    ( لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ                    ) وقَالَ الْقَاضِي :                    " يَشْهَدُ " مَعَ مَا هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِهِ صِفَةٌ ثَانِيَةٌ جَاءَتْ لِلتَّوْضِيحِ                     وَالْبَيَانِ لِيُعْلَمَ أَنَّ الْمُرَادَ                     بِالْمُسْلِمِ هُوَ الْآتِي                    بِالشَّهَادَتَيْنِ وَأَنَّ الْإِيمَانَ                    بِهِمَا كَافٍ لِلْعِصْمَةِ                    . (  إِلَّا بِإِحْدَى                    ثَلَاثٍ ) أَيْ : خِصَالٍ ثَلَاثٍ :  قَتْلُ                    نَفْسٍ بِغَيْرِ حَقٍّ  - موجبات القتل  -  وَزِنَا                    الْمُحْصَنِ  -                    موجبات  القتل                    -  وَالِارْتِدَادُ  - موجبات  القتل فَفَصَّلَ  ذَلِكَ بِتَعْدَادِ الْمُتَّصِفِينَ بِهِ                     الْمُسْتَوْجِبِينَ الْقَتْلَ لِأَجْلِهِ                    فَقَالَ ( الثَّيِّبُ الزَّانِي ) أَيْ : زِنَا                    الثَّيِّبِ ( وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ ) أَيْ : قَتْلُ النَّفْسِ                    بِالنَّفْسِ  قَالَ  الطِّيبِيُّ : أَيْ : يَحِلُّ قَتْلُ النَّفْسِ                     قِصَاصًا بِالنَّفْسِ الَّتِي                    قَتَلَهَا عُدْوَانًا ،  وَهُوَ مَخْصُوصٌ                    بِوَلِيِّ الدَّمِ لَا يَحِلُّ قَتْلُهُ                    لِأَحَدٍ سِوَاهُ   حَتَّى لَوْ قَتَلَهُ                    غَيْرُهُ لَزِمَهُ الْقِصَاصُ . انْتَهَى .  (  وَالتَّارِكُ                    لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ )  أَيْ : تَرْكُ                    التَّارِكِ وَالْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ                      صِفَةٌ  مُوَلَّدَةٌ                    لِلتَّارِكِ لِدِينِهِ أَيْ : الَّذِي                     تَرَكَ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَخَرَجَ   مِنْ جُمْلَتِهِمْ ،                    وَانْفَرَدَ عَنْ أَمْرِهِمْ  بِالرِّدَّةِ                    الَّتِي هِيَ قَطْعُ الْإِسْلَامِ قَوْلًا                     ،   أَوْ فِعْلًا أَوِ اعْتِقَادًا  - تعريف الردة -  فَيَجِبُ قَتْلُهُ إِنْ  لَمْ                    يَتُبْ  - استتابة                     المرتد  -  ، وَتَسْمِيَتُهُ مُسْلِمًا مَجَازِيًّا                     بِاعْتِبَارِ مَا كَانَ عَلَيْهِ لَا بِالْبِدْعَةِ                    ،  أَوْ نَفْيِ                    الْإِجْمَاعِ كَالرَّوَافِضِ وَالْخَوَارِجِ فَإِنَّهُ لَا يُقْتَلُ                      قَوْلُهُ : ( وفِي                    الْبَابِ عَنْعُثْمَانَإِلَخْ )  لِيُنْظَرْ مَنْ                    أَخْرَجَ أَحَادِيثَهُمْ   قَوْلُهُ : (                    حَدِيثُابْنِ مَسْعُودٍحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )  وَأَخْرَجَهُ                    الشَّيْخَانِ . اللهم صلى و سلم و بارك علي عبدك و                    رسولك سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين                    .  دعاء من أخينا مالك لأخته و والدته                          يرحمهما الله و إيانا و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم                          الله اللـهـم إنهن فى ذمتك و حبل جوارك فقهن                          فتنة القبر و عذاب النار ,  و  أنت                          أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك  أنت الغفور                          الرحيم.                           اللـهـم إنهن إماتك و بنتى عبديك خرجتا                          من الدنيا و سعتها و محبوبيها و                          أحبائها إلي                          ظلمة القبر اللهم أرحمهن و لا تعذبهن                          . اللـهـم إنهن نَزَلن بك و أنت                          خير منزول به و هن فقيرات الي رحمتك و أنت                          غني عن عذابهن .  اللـهـم اّتهن رحمتك و رضاك و قِهن                          فتنه القبر و عذابه  و                           أّتهن برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثهن إلي  جنتك يا أرحم                          الراحمين .                            اللـهـم أنقلهن من مواطن الدود و ضيق                          اللحود إلي جنات الخلود . وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ. و أجل و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله " | 
| 
 | 
 | 
|  |