| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا                    الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (66)  قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ (67) أَنْتُمْ عَنْهُ                    مُعْرِضُونَ (68)  مَا                    كَانَ لِيَ مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلَى إِذْ                    يَخْتَصِمُونَ (69) إِنْ يُوحَى إِلَيَّ إِلَّا أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ                    مُبِينٌ (70) إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ                    بَشَرًا مِنْ طِينٍ (71) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي                    فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (72) فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (73)                     إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ                    الْكَافِرِينَ (74) قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا                    مَنَعَكَ  أَنْ                    تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ                    مِنَ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ                    وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76)  قَالَ                    فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ                    لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (78)   قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ                    (79) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ (80)                     إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (81) قَالَ                    فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82)                     إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (83) قَالَ                    فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84)  لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ                    مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85)                     قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا                    أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ (86)  إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (87)                    وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ (88)                    } [ ص : 1 – 88 ] سورة الزمر بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ                    الرَّحِيمِ { تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ                    الْحَكِيمِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ                    فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ                    (2) أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ                     وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا                    نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ                    زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ                    فِيهِ يَخْتَلِفُونَ  إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ                    كَفَّارٌ (3) لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ                    وَلَدًا  لَاصْطَفَى مِمَّا                    يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ                    الْقَهَّارُ (4) خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ                    بِالْحَقِّ  يُكَوِّرُ اللَّيْلَ                    عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى                    اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي                    لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ                    (5) خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ                     ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنْزَلَ لَكُمْ                    مِنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ                    أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا                    مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ                    ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا                    إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ                    (6) إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ                    وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ  وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ                    وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى  ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ                    بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ                    (7) وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ                    مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا                    كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ                    أَنْدَادًا لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ                    قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ                    (8) أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آَنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا                    وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآَخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ                    رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ                    وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو                    الْأَلْبَابِ (9) قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا                    رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا                    حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى                    الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ                    (10) قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ                    مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (11)  وَأُمِرْتُ لِأَنْ                    أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (12) قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ                    يَوْمٍ عَظِيمٍ (13)  قُلِ                    اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي                    (14) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ                    الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ                     وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ                    الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (15) لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ                      وَمِنْ                    تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا                    عِبَادِ فَاتَّقُونِ (16) وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ                     أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ                    الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ                    الْقَوْلَ  فَيَتَّبِعُونَ                    أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ                    هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (18) أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ                    أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ                    (19) لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ                    مِنْ فَوْقِهَا  غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا                    الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ                    (20) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ                    مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ                    بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ                    حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ                    (21) أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ                    فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ                    اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ                    (22) اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا                     مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ                    الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى                    ذِكْرِ اللَّهِ  ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ                    وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ                    (23) أَفَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ                    يَوْمَ الْقِيَامَةِ  وَقِيلَ لِلظَّالِمِينَ                    ذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ  (24) كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمُ                    الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ                    (25) فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ                    الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا                    يَعْلَمُونَ (26) وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ                    مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ                    (27) قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ                    يَتَّقُونَ (28) ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا  رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا                    سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ                    مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ                    (29) إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ                    (30) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ                    رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (31) } [ الزمر : 1 – 31 ] صدق الله العلى العظيم وأنتظرونا غداً فى الجزء الرابع و العشرون إن شاء                    الله  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |