![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
#2
|
|||
|
|||
![]() 33-{وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ } [ يوسف : 19 ] السيارة : نفرٌ من المارة المسافرين ، وليست : الآلة المعروفة . 34-{فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ} [ يوسف : 31 ] أي : جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف وليس : قطعنها أي : بترنها وأبنّها، وقال بعض المفسرين [ بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا ] ولكن رُد ذلك قال ابن عطية : [ فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه، وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها ] . ٣٥- { أَخَانَا نَكْتَلْ} [ يوسف : 63 ] أي : نزداد مكيالاً ، وليس : كما توهم البعض من أن { نَكْتَلْ } اسم لأخي يوسف . ٣٦- { قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي } [ يوسف : 65 ] أي : شيء نطلب بعد هذا الإكرام الجميل ، حيث وفَّى لنا الكيل ، ورد علينا بضاعتنا على الوجه الحسن ، المتضمن للإخلاص ومكارم الأخلاق؟ وليس : من البغي والعدوان وقد قيل به : إلا أنه قول ضعيف . ٣٧-{ مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ } [ إبراهيم : 22 ] ٣٨-{ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ } [ إبراهيم : 43 ] { مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ }أي : رافعي رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون والمعتاد فيمن يشاهد البلاء أنه يطرق رأسه عنه لكي لا يراه ، فبيّن تعالى : أن حالهم بخلاف هذا المعتاد وأنهم يرفعون رؤوسهم ، وليس { مُقْنِعِي } : من لبس القناع . ٣٩-{إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُوم } [الحجر : 4 ] أي: لها أجل مقدر ومدة معروفة لا نهلكهم حتى يبلغوها. وليس المراد هنا : أن لها كتاباً يُقرأ . ٤٠-{ قَالَ رَبّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْم يُبْعَثُونَ} [ الحجر : 36 ] بمعنى : أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد : انظُر إليّ . ومثله قوله تعالى : { فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُوَالأَرْضُوَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ } [ الدخان : 29 ] أي : مؤخَّرين ، وقوله : { فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ } [ البقرة : 280 ] أي : تأخير وإمهال. ٤١- { وَلَكُمْ فِيهَا جَمَال حِين تُرِيحُونَ} [ النحل : 6 ] أي : حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ، وليس : من الراحة . |
|
|
![]() |