| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#5  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ                    آَمَنُوا  لَا                    تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا                    مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ                    قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ                    كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (57) وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا                    هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ                    (58) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا                    إِلَّا أَنْ آَمَنَّا بِاللَّهِ  وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ                    وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ (59) قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ                    مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ  مَنْ                    لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ                    الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ                     أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ                    السَّبِيلِ (60) وَإِذَا جَاءُوكُمْ قَالُوا                    آَمَنَّا  وَقَدْ                    دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ وَاللَّهُ                    أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا يَكْتُمُونَ                    (61) وَتَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي                    الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ  وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ                    لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ  (62) لَوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ                    وَالْأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ                    الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا                    يَصْنَعُونَ (63) وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ                    غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ                    مَبْسُوطَتَانِ  يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا                    مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا                    وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ                    وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ                    الْقِيَامَةِ  كُلَّمَا أَوْقَدُوا                    نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي                    الْأَرْضِ فَسَادًا  وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ                    الْمُفْسِدِينَ (64) وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ                    آَمَنُوا وَاتَّقَوْا                    لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ                    جَنَّاتِ النَّعِيمِ (65) وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ                    وَالْإِنْجِيلَ  وَمَا                    أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ                    وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ                    سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ (66) يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ                    إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ                    رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ                    لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ                    (67) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ                    حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ                    وَالْإِنْجِيلَ  وَمَا                    أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا                    مِنْهُمْ  مَا                    أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلَا                    تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ                    (68) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى                    مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ                     وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا                    هُمْ يَحْزَنُونَ (69) لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ                    وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا  كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى                    أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ                    (70) وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا                    وَصَمُّوا  ثُمَّ                    تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ                    مِنْهُمْ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ                    (71) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ                    الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ  وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا                    اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ  إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ                    اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ                    النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ                    (72) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ                    ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ                    وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ                    لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ                    (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ                    وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ                    (74) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ                    خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ                    صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ                    نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآَيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ                    (75) قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا                    يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا   وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ                    (76) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي                    دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا                    مِنْ قَبْلُ  وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ                    السَّبِيلِ (77) لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ                    عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ                    مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ                    (78) كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ                    لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ  (79) تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ                    كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ                    أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ                    هُمْ خَالِدُونَ (80) وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ                      وَمَا                    أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ                    كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (81) لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ                    آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ                    أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ                    آَمَنُوا  الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ                    مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا                    يَسْتَكْبِرُونَ (82) } [ المائدة : 1 – 82 ] صدق الله العلى العظيم وأنتظرونا غداً فى الجزء السابع إن شاء                    الله                     | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |