| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من: الأخت الزميلة / جِنان الورد  
		سلسلة أعمال القلوب (92) الفرق بين الخشوع وبين الخضوع: فبينهما تقارب أيضاًَ، وقد قيل: أن الخضوع: بالبدن، يقال:فلان خضع لفلان، وإن كان قلبه لم يخضع له، فالخضوع في البدن وهو الإقرار بالاستخذاء، فيستسلم لمن خضع له. وأما الخشوع: فيكون في القلب، والبدن، والصوت، والبصر، فيظهر هذا على بصره وجوارحه، فأصل الخضوع: هو الذل والانقياد، فإذا قيل خضوع القلب فهو:ذل القلب، وإذا قيل 'خضوع البدن ' فهو انقياده واستسلامه . وأما: الفرق بين الخشوع وبين الضراعة: فكذلك بينهما تقارب،وقد قيل: أكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على الجوارح في الظاهر، وإن كان أيضاً يرتبط بالقلب بلا شك، وأما الضراعة: فأكثر ما تستعمل فيما يوجد في القلب، وأصل الضراعة في كلام العرب: الذل والخضوع . وبهذا نعرف أنها معان متقاربة .  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |