| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت /                    الملكة نـــور حفظ السلف لألسنتهم (6) 30  قصة                    من قصص حفظ السلف لألسنتهم  إبراهيم                    السرحان  الجزء                    السادس 26- وذكر عن أبي أمامة الباهلي – رضي الله عنه – أنه                    قال :  إن                    العبد ليُعطى كتابه يوم القيامة فيرى فيه حسنات لم يكن قد عملها                    ،  فيقول يا رب : من أين لي هذا؟فيقول : هذا بما اغتابك                    الناس  و أنت لا تشعر . 27- قيل لبعض الحكماء :  ما الحكمة في أن ريح الغيبة ونتنها كانت تتبين على                    عهد رسول الله  صلى                    الله عليه وسلم ولا تتبين في يومنا هذا ؟قال : لأن الغيبة قد                    كثرت  في يومنا، فامتلأت الأنوف منها ، فلم تتبين الرائحة                    وهي النتن ، ويكون  مثال هذا ، مثال رجل دخل الدباغين ، لا يقدر على                    القرار فيها من شدة  الرائحة ، وأهل تلك الدار يأكلون فيها الطعام ويشربون                    الشراب ولا تتبين  لهم الرائحة ، لأنهم قد امتلأت أنوفهم منها ، كذلك                    أمر الغيبة  في يومنا هذا . 28- قال عبد الله بن المبارك                    :  قلت                    لسفيان الثوري : يا أبا عبد الله ما أبعد أبا حنيفة عن الغيبة                    ،  ما                    سمعته يغتاب عدواً له قط ، فقال : هو أعقل من أن يسلط                     على حسناته ما يُذهبها . 29- روي عن عمر بن عبد العزيز أنه دخل عليه رجل                     فذكر له عن رجل شيئا ،فقال له عمر                    : إن شئت نظرنا في أمرك ، فإن كنت كاذبا فأنت من أهل                    هذه الآية :  { إِن                    جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا                    } وإن كنت صادقاً فأنت من أهل هذه الآية                     { هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ }                     وإن شئت عفونا عنك ؟ فقال : العفو يا أمير المؤمنين                    ،  لا                    أعود إليه أبدا . 30- قال رجل لعبد الله بن عمر – وكان أميراً –                     بلغني أن فلاناً أعلم الأمير أني ذكرته بسوء ، قال :                     قد كان ذلك ، قال فأخبرني بما قال حتى أظهر كذبه عندك                    ؟ قال : ما أحب  أن أشتم نفسي بلساني ، وحسبي أني لم أصدقه فيما قال ،                     ولا أقطع عنك الوصال . المصدر : كُتيب ( أحصاه الله ونسوه) لعبد المحسن القاسم                    . تم الكتاب بعون الله تعالى  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |