صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الدورات التعليمية دورات تعليمية مميزة وحصرية

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #20  
قديم 07-04-2010, 12:36 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الحلقه 19

الاسم الموصول

الاسمُ الموصولُ : اسمٌ مُبْهَمٌ يحتاجُ دائماً لإزالة إبهامِهِ وتوضيحِ
المرادِ منهُ في الكلامِ إلى جملة تتمم معناه – تُسمى جملةَ الصِّلةِ
-التي تتضمن ضميراً يعودُ إلى الاسم الموصولِ ،
كي يُستفادُ من الاسمِ الموصولِ مع الجملةِ معنى مفهومٌ .

ولتوضيحِ هذا المفهوم ، نَفْتَرِضُ أننا نسْتَمِعُ إلى شخْصٍ
يَتَحدَّثُ بالكلامِ التالي :

شاهدتُ التي ...

ودّعَتُ الذي ...

استمعتُ إلى الذين ... المذيعةُ التي ...

فإننا لن نَفْهمَ كَلامَهُ على وجهِ الدّقَةِ دونَ أنْ يقَول مثلاً
: شاهدتُ التي قَامَتْ برحلةٍ إلى الفضاءِ ، وودّعْتُ
الذي عَزّ عََلَيَّ وَدَاعُهُ ، واستمعتُ إلى الذين أدْلوا بشهادتهم
في المحكمةِ أمس . والمذيعةُ التي أمامك جَديدةٌ.

ولعلّ ما جعلَ من الكلامِ غير المفيدِ السابقِ ، كلاماً ذا معنى
مفهومٍ ، هو الجملة التي أتمت المرادَ ، والضميرُ الواردُ فيها
والعائدُ على الاسم الذي كانَ مُبْهماً مِنْ قَبْل . فَزالَ ابهامُهُ
بهذين العاملين

نوعا الموصول



يُقْسَمُ الموصولُ إلى قسمين : الأولّْ يُسمى الموصولَ
المُخْتصَّ (الخاص) والثاني الموصولُ العامَ أو المُشْتركَ .


أولاً : الموصولُ الخاصُّ أو المختصُّ ،
وهو ما كانَ مُخَصّصاً في الدلالةِ على بعضِ الأنواعِ التي تدل
عليها الأسماءُ الموصولة ُ ومقصوراً عليها وحْدَها ، فللدّلالةِ
على المُفْرَدِ المذّكرِ ألفاظٌ خاصةٌ بهِ ، وألفاظٌ أُخرى للدلالةِ
على المفردةِ المؤنثة ، وأُخرى للمثنى المذكّرِ والمؤنثِ ،
وألفاظٌ خاصةٌ في الدلالةِ على الجمعِ المذكرِ والمؤنثِ .
والألفاظُ الدالةُ على الموصولِ الخاصّ ، هي : الذي التي واللذان
، اللذين واللتان واللتَيْنِ ، والأُلى ، والذين واللاتي ، اللائي ،
اللواتي .

.1الذي : وهو مبنيٌ على السكون ويَخْتَصّ المفردِ المذّكَرِ ،
عاقلاً وغيرَ عاقلٍ ، نقولُ :
الذي يَرْبَحُ يَحْمَدُ السوقَ . نَسْكُنُ في السّوقِ الذي
يُباعُ فيه السُكَّرُ

.2التي : وتُبنى على السكون وتختصُ بالمفردةِ المؤنثةِ،
عاقلةً وغيرَ عاقلةٍ ، مثل :
هذهِ المذيعةُ التي تُقَدّمُ برامِجَ الأطفالِ ما أجملَ الغيمةَ
التي تحملُ المَطَرَ !

.3اللذان – اللذين : وتَخْتَصُّ بالمثنى المذكرِ العاقلِ وغيرِ العاقلِ
. وهما يعربان إعراب المثنى ، مثل
:الولدان اللذان تراهُما أخوانِإنَّ الولدين اللذين تراهما
توأمانوالدةُ الولدين اللذين تراهما طبيبةٌ


.4اللتان – اللتين : وتختصُ بالمثنى المؤنثِ ،
العاقلِ وغيرِ العاقلِ . وتُعربان إعرابَ المثنى ، مثل
:فازَتْ الفتاتان اللتان شاركتا في المسابقةِ، قَلّدَتْ المديرةُ
الطالبتين اللتين فازتا ميداليتين ذهبيتين ،تُوِجَتْ الفرحةُ
بفوزِ الطالبتين اللتين مثلتا المُحافَظَةَ

.5الأُلى : وهي مبنية على السكونَ تُستعملُ غالباً لجمع العقلاءِ
مُذكراً أو مؤنثاً . وقد تستعمل لجَمْع غَيْرِ العقلاء فمن استعمالها
لجمع العقلاء : يَسُرّني الرجالُ الأُلى يهتمون بالثقافة،
تُسعدني النساءُ الأُلى يَقُمّنَ بالخدمةِ العامة،
ومن استعمالها لجمع غير العقلاء :
اختارُ من الأطعمةِ
الأُلى تُفيدُ الجسمَ

.6الذين : وهي مبنية على الفتح تُسْتَعْمَلُ لجمعِ المذكرِ العاقلِ
، مِثلُ : ومضى الذين أُحِبُّهُمْ، إنّ الذين يحرِصون
على السِرّ قليلون ، هذا واحدٌ من الذين يمارسون الرياضة
يومياً

.7اللاتي واللائي واللواتي :
وتُستعمَلُ لجمعِ المؤنثِ العاقلِ وغيرِ العاقلِ .
وهي مبنية على السكون فمن استعمالِها للعاقلِ :
الطبيباتُ اللاتي ،اللائي، اللواتي
يتخصّصْنَ في الطبّ الطبيعيّ كثيراتٌ،
غادةُ من أوائِلِ الطالباتِ اللاتي ، اللائي ، اللواتي
دَرسْنَ الهندسَةَ . ومن استعمالها لغير العاقل
: تَنْتَشِرُ الفيروساتُ اللائِي تَنْقُلُ الأنفلونزا
في الأماكنِ المزدحمةِ .


ثانياً : الموصولُ العامُ – المْشَتَركُ
هو الذي يكونُ بلفظٍ واحدٍ للجميع ، ولا تُقْتَصَرُ على نوعٍ واحدٍ ،
ولا تتغيّرُ صورتها اللفظيةُ – بتغيرِ الأنواع التي تَدُلُّ عليها
. فَيَشْتَرِكُ فيها المفْرَدُ والمثنى والجمعُ والمذكرُ والمؤنثُ .
ولمّا كانَ كلُّ اسمٍ من هذهِ الأسماءِ مُشْتَرَك الدلالةِ ،
وصالحاً لأنواعٍ مُخْتَلِفَةٍ ، كانَ الذي يُوضِّحُ مدلولَةُ ويُمَيّزُ
نوعَ المدلولِ ، هو ما يأتي بَعْدَهُ من الضميرِ ، أو القرائنِ
الأخرى التي تُزيل أَثَرَ الاشتراكِ . والألفاظُ المستعملةُ
في الموصولِ العامِ هي : مَنْ ، وما ، ذو ، أيّ

.1مَنْ : وتُستعملُ في الغالبِ للعاقلِ ، وتكونُ للمفردِ المذكرِ
والمؤنثِ ، والمثنى المذكرِ والمؤنثِ ، والجمعِ المذكّرِ
والمؤنثِ ، وهي مبنية على السكون فمِنْ استعمالِها للعاقلِ
: عُرِفَ مَنْ فازَ ، عُرِفَ مَنْ فازا ، عُرِفَ منْ فازوا ،
عُرِفَتْ من فازت ، عُرِفَتْ من فازتا ، عُرِفَتْ من فُزْنَ
. ويُسْتعْمَلُ لغيرِ العاقلِ : إذا تَخَيّلْنا إنّهُ في مَرْتَبةِ العاقلِ ، نقولُ :

يا سِرْبَ الحَمامِ العائدَ إلى الوطنِ ، مَنْ مِنْكُنَّ يَحْمِلُ
سلامي للأحبابِ

.2ما : وأكثرُ استعمالِها ، مَعَ غيرِ العاقلِ ، وتكونُ
للمفردِ وبنوعيهِ ، والجمعِ بنوعيه : وهي مبنية على السكون
: أعجبَنَي ما قالَهُ سعيدٌ – و ما قالَهَ سعيدٌ وخليلٌ ، و ما قالَهُ
المتحدثون .أعجَبَني ما قالَتْهُ سعادُ ، و ما قالَتْهُ البناتُ
وتُستعملُ للعاقِلِ في مثل : ساعِدْ ما شِئْتَ من الفقراءِ
، المعوقِ والمريضِ قولِهِ تعالى على لسانِ مَرْيمَ عليها السلامُ
"إنّي نَذَرْتُ لَكَ ما في بطني مُحَرّراً فَتَقَبَّلْ مِني


.3ذا : وتُسْتَعْمَلُ للدلالةِ على العاقِل وغيرِ العاقل ، وتَظَلُّ بَلفْظِها
مَعَ المفردِ والمثنى والجمعِ ، ومعَ المذّكرِ والمؤنثِ :
وهي مبنية على السكون ، نقول :
مَنْ ذا نَجَح ؟ ومَنْ ذا نجحا مَنْ ذا نجحتْ ، نجحتا ،
ومَنْ ذا نجحوا ، نجَحْنَ ماذا قابلته ، ماذا قابلتها ،
ماذا قابلتها ، قابلتهما ، و ماذا قابلتهم ، قابلتهن

كلمة مَنْ ، ما : اسم استفهامٍ ، مبنيٌ في محلّ رفعٍ مُبْتَدَأٌ ،
و(ذا) اسمٌ موصولٌ بمعنى الذي أو غيرِهِ ، مبنيُّ على السكونِ ،
في محلِ رفعٍ خبرٌ .


ولا تكونُ (ذا) اسمَ موصولٍ إلا بثلاثةِ شروط:

أ- أَنْ تكونَ مسبوقةً – (مَنْ أو ما) الاستفهاميين ،
وتَدُلُّ في العادةِ على العاقلِ إنْ وَقَعَتْ بعد (مَنْ) ، ولغيرِ
العاقلِ بعد (ما) .

ب- أن تَكونَ كلمةُ (مَنْ) و(ما) مستقلةً بلفظها ومعناها ،
الاستفهام – وبإعرابها فلا تُرَكّبُ مع (ذا) تركيباً يَجْعَلُهما معاً
اسمَ استفهامٍ مثل (من ذا) = من هذا ؟ ولا تُرَكَّبُ مع (ما)
كالكلمةِ الواحدةِ (من ذا) = من هذا ؟لأِنَّهما في حالةِ تركيبهما
مع (ما) صارتا كلمةً واحدةً (اسم استفهام) وما بَعْدَهما خبرٌ
لهما .

جـ- ألا تكون (ذا) اسمَ إشارةٍ ، لأنها لا تصْلُح عِنْدَئِذٍ أن تكونَ
اسماً موصولاً ، لأن الاسمَ الموصولَ يحتاجُ إلى صلةٍ تُكَمّلُ
معناهُ . ولا تدخلُ في هذهِ الحالةِ على الجملةِ ، أو شبهِ الجملةِ
. فهي اسمُ إشارةٍ في قولِنا :
ما ذا الأمرُ ؟ = ما هذا الأمرُ ؟ من ذا الحاضرُ ؟
= مَنْ هذا الحاضِرُ ؟




.4ذو : وتُسْتَعمْلُ للعاقل وغير العاقلِ ، وتكونُ بلفظٍ واحدٍ ،
مع المفْرَدِ والمثنى والجمعِ مُذّكراً ومؤنّثاً وهي مبنية
على السكون . نقول : هذا ذو قالَ ، هذان ذو قالا ،
هذه ذو قالت ، هاتان ذو قالتا ، هؤلاء ذون قالوِا ،
هؤلاء ذو قُلْنَ . وهذهِ لُغَةُ قبيلةٌ (طيءٍ) لذا يُسمونُها
(ذو) الطائية ، نسبةً للقبيلةِ

.5أيُّ : وهي الاسمُ الموصولُ الوحيدُ المعْرَبُ ، وتكون
بلفظٍ واحدٍ للمذكرِ والمؤنثِ والمثنى والجمع ،
ويُستعْملُ للعاقِلِ وغيرهِ . نقول
: ساعِدهْ أيَّ محتاجٍ استقلَّ أيَّ سيارةٍ قادمةٍ . سافِرْ على أيّ طائرةٍ
مُغادِرةٍ . ساعِدْ أياً هو مُحتاجٌ . احترمِ أيَّهم هو مخلصٌ في عَمَلِهِ
. ويجوزُ أن تُبنى (أيُّ) على الضمِ ، إذا أُضيفتْ وحُذِفَ صَدْرُ
صِلَتِها أي الضميرُ الذي يَقَع في أولِ جُملةِ الصِّلَةِ – مثل
أكرمْ أيُّهم أحسنُ خُلْقاً . فالضميرُ محذوفٌ ، إذ التقديرُ أكرِمْ
أيَّهم هو أحسنُ خُلُقاً . ويجوزُ أيضاً في هذه الحالِة أنْ تُعْرَبَ ،
ولا تُبنى فقد قُرِيء في الآيةِ الكريمةِ
" لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلّ شيعةٍ أيَُّهمْ أشدُّ على الرحمنِ عِتيّا
" بِنَصْبِ (أيهم) وبنائِها على الضَمِّ .

صِلَةُ الموصول



الأسماءُ الموصولةُ بنوعيها : الخاص والمشترك ،
مُبْهَمَةُ المعنى – كما ذكرنا – وهي مُحتاجةٌ إلى ما يُزيلُ
إبهامَها ، وهو ما يُسمى صلةَ الموصولِ
. لأنّها تُعَيّنُ مدلولَ الموصولِ وتُوَضّحُ معناهُ .
وهي محتاجةٌ إلى ضميرٍ يعودُ إلى الاسم الموصولِ .
والصِّلَةُ : إما أَنْ تكونَ جُملةً اسميةً أو جُملةً فِعليةً أو شِبْهَ جُملَةٍ .

مثالُ الجملةِ الفعليةِ : شَكَرْتُ الذي أعادَ الماءَ إلى منزلي .

مثال الجملةُ الاسميةُ : سَاهَمَ في حملةِ النظافةِ
الذين هم قادرون .

مثالُ شبهِ الجملةِ –الجارِ والمجرورِ
استعملتُ العِطْرَ الذي في الزُّجاجةِ الزرقاءِ

مثالُ شبهِ الجملةِ الظرفيةِ : انْظُرْ الصورةَ التي أمَامَكَ

فالجملتان وشِبّهُ الجملةِ السابِقةِ ، تَضَمّنَتْ كلُّ واحدةٍ معنىً
وَضّحَ المقصودَ بالاسمِ الموصولِ – واحتوتْ كلُّ واحدةٍ على
ضميرٍ عادَ إلى الاسمِ الموصولِ . ومعلوم
أن جُملَةَ الصّلَةِ لا مَحَلَ لها من الإعراب ،
وأنه يُشْتَرَطُ في جملةِ الصّلةِ أنْ تكونَ جملةً خبريةً .


الضميرُ العِائدُ في صِلَةِ الموصولِ :
ذكرنا أنَّ الجملةَ أو شبهَ الجملةِ التي تَقَعُ بَعّدَ الاسمِ الموصولِ
والتي توضِّحُ المقصودَ به ، وتُزيلُ إبهامَهُ ، يَجِبُ أَنْ تتضمنَ
ضميراً يعودْ إلى الاسمِ الموصولِ . وفي الموصولِ الخاصِّ يجب
أن يُطَابِقَ الضميرُ العائدُ ، الاسمَ الموصولَ ، في الافرِاد والتثنيةِ
والجمعِ والتذكيِر والتأنيثِ. نقول
: تَراجَعَ الذي أخطأ ، و التي أخطأَتْ ، و اللذين أخطأ،
و اللتين أخطأنا و الذين أخطأوا ، و اللاتي ، اللائي ،
اللواتي أَخْطَأنَ . أمّا الضميرُ العائدُ في الموصولِ المُشْتَرَك ،
فَلكَ فيهِ وجهان : أن تُراعي لفظَ الاسمِ الموصولِ ،
فَتُفْرِدُهُ وتُذَكَرهُ مَعَ الجميعِ ، وهوَ الأكثرُ ، فتقولُ :
سَعِد مَنْ أحْسَنَ ، سَعِدَ من أحسنا ، سعد مَنْ أحسَنَتْ
سَعِدَتْ مَنْ أحسنتا سَعِدَ مَنْ احسنوا ، سَعِدْ مَنْ أحسنّ .
ويجوزُ أيضا أن تُراعي معناهُ ، فنقولُ :
سَعِد مَنْ أحّسَنَ ، سَعِدَ مَنْ أحسنا ، سَعِدَتْ مَنْ أحْسَنَتْ ،
سَعِدَتْ مَنْ أحسَنا ، سَعِدَ مَنْ أحسنوا ، سَعِدْنَ مَنْ أحسَنَّ .


جَوازُ حَذْفُ عائِد الصّلَةِ : يَجوزُ حَذْفُ الضميرُ العائِدُ إلى
الاسمِ الموصولِ ، إذا لم يَحْدُثُ البتاسٌ بسببِ حّذْفِهِ،
ومِنْ الأمثلة على حذفِ العائدِ ، قولُهُ تعالى
" "ذرني ومَنْ خَلَقْتُ وحيداً " ، أي خَلَقْتُهُ . ومثلُ قولنِا
افعلْ ما أنتَ فاعِلٌ ، أي فاعِلُهُ .


رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات