| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 حديث اليوم  
 
مع الشكر للأخ مالك المالكى ( ممَا جَاءَ فِي : صَوْمِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ ) حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الْفَلَّاسُ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ رَبِيعَةَ الْجُرَشِيِّ عَنْ أم المؤمنين أمنا السيدة / عَائِشَةَ / رضى الله عنها و عن أبيها أنها قَالَتْ : [ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ يَتَحَرَّى صَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَ الْخَمِيسِ ] قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ حَفْصَةَ وَ أَبِي قَتَادَةَ وَ أَبِي هُرَيْرَةَ وَ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضى الله عنهم و عن أصحاب سيدنا رسول الله أجمعين قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عَائِشَةَ حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ الشــــــــــــروح : قَوْلُهُ : ( عَنْ رَبِيعَةَ الْجُرَشِيِّ ( بِضَمِّ الْجِيمِ وَ فَتْحِ الرَّاءِ بَعْدَهَا مُعْجَمَةٌ مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ وَثَّقَه الدَّارَقُطْنِيُّ وَ غَيْرُهُ كَذَا فِي التَّقْرِيبِ . قَوْلُهُ : ( يَتَحَرَّى صَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَ الْخَمِيسِ ) أَيْ يَقْصِدُهُ وَ يَطْلُبُهُ . وَ التَّحَرِّي طَلَبُ الْأَحْرَى وَ الْأَوْلَى ، وَ قِيلَ التَّحَرِّي طَلَبُ الثَّوَابِ وَ الْمُبَالَغَةُ فِي طَلَبِ شَيْءٍ . قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْ حَفْصَةَ وَ أَبِي قَتَادَةَ وَ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ ( أَمَّا حَدِيثُ حَفْصَةَ فَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ ، وَ أَمَّا حَدِيثُ أَبِي قَتَادَةَ فَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ ، وَ أَمَّا حَدِيثُ أُسَامَةَ فَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَ النَّسَائِيُّ ، كَذَا فِي التَّلْخِيصِ . قَوْلُهُ : ( حَدِيثُ عَائِشَةَ حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ ) وَ أَعَلَّهُ ابْنُ الْقَطَّانِ بِالرَّاوِي عَنْهَا وَ أَنَّهُ مَجْهُولٌ ، وَ أَخْطَأَ فِي ذَلِكَ فَهُوَ صَحَابِيٌّ ، كَذَا فِي التَّلْخِيصِ . 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |