| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من: الأخت / الملكة نــور ثناء ومناجاة من كلام السلف ( جزء سابع ) الحمد لله الجليل ثناؤه ، الجميل بلاؤه ، الجزيل عطاؤه ، الظليل غطاؤه ، القاهر سلطانه ، الباهر إحسانه ، البادية حكمته ، الشاملة رحمته، المأمول عطفه ، المحذور سطوه ، أحمده على ما أسبغ من النعمة ، و ظاهر من المنّة ، و أسبل من الستر ، و يسّر من العسر ، و قرّب من النجاح ، و قدّر من الصلاح ، حمداً يقضي الحق المفروض ، و يقتضي المزيد المضمون . سبحان القائِم بمصالح البرية ، العالمِ بالأسرار الخفية أنت المُطَّلع على خَبء الضمير، والمحيط بكلِّ مستور ، و المصافي كل من صافاك ، و الموالي كل من والاك و أنت الموجود في كل زمان ، و الصاحبُ لكل إنسان ، لا تخفى عنك ذرةٌ ، و لا تفوتك خَطْرة ؛ تَجْزي بالحسنة أضعافها ، و تمحو السيئة عن أصحابها ؛ لك الآلاء الخفية ، و الأيادي الجليلة ، و الآثار المكشوفة ، و الأخبار المعروفة رب إلى من أشتكي و أنت العليم القادر ؟ أم بمن نستنصر وأنت الولي الناصر ؛ أم بمن أستعين و أنت القوي القاهر ؟ أم إلى من أتوجه و أنت الكريم الساتر ؟ يا من هو الأول و الآخر والظاهر و الباطن يا مفرجَ الكربات، يا مزيل العظيمات ، يا مجيب الدعوات ، يا غافر الزلات ، يا ساتر العورات ، يا رفيع الدرجات ، يا رب الأرضين و السموات يا من هو عوني و ملجئي و مولاي وسندي يا أعزَّ مَن دُعي ، و أكرمَ من أجاب ، يا أولُ يا آخر، يا باطنُ يا ظاهر ، يا غائبُ يا حاضر ، يا جابرُ يا كاسر، يا شاكر يا عاذِر يا هادي يا ناصر ، يا قوي يا قادر . يا حبيب القلوب ، يا من يطّلع على الغيوب ، و يغفر الذنوب ، و يستر العيوب إلهنا إياك نمجدُ و نُسبِّح لأنا عبيدك ، بك نقوم و إليك ننتسِب ، و بأياديك نعترف ، و بفضلك نعيش . اللهم لك أذل ، و بك أعِز ، و إليك أشتاق ، و منك أفْرق ، و توحيدك أعتقد ، وعليك أعتمد ، و رضاك أبتغي ، و سُخطَك أخاف ، و نقمتَك أستشعر و عفَوك أرجو ، و فيك أتحير ، و معك أطمئن ، و إياك أعبد ، و إياك أستعين ، لا رغبة إلا ما ِنِيط بك ، و لا عمل إلا ما زكِّي لوجهك ، و لا طاعة إلا ما قابله ثوابك ، و لا سالم إلا ما أحاط به لطفك ، و لا هالك إلا من قعد عنه توفيقك ، و لا مقبول إلا من سبقت له الحسنى منك 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |