| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت /                    فــــــاتوووو كلنا بحاجة لإخوة في                    الله  كلنا                    بحاجة لأخوة في الله : يبصروننا بعيوب أنفسنا , ويخلصون لنا النصيحة, يقدمون                    لنا يد العون  علي طاعة ربنا , ويأخذون بأيدينا إلي الإستقامة علي                    جادة الطريق .  إخوة                    في الله : يشدون من أزرنا, ويثيرون في قلوبنا بواعث الشوق للجنة                    , فنَقوى ونَثبُت على درب الإيمان والقرب من الله                    والتزود للدار الآخرة . كلنا بحاجة إلي هذه المرآة الإيمانية الخالصة لنمحص                    بها عيوبنا  ونتواص خلالها بالحق والصبرونتبصر لأمر ديننا ودنيانا                    . هذه هي الأخوة                    الإيمانية التي قال فيها خير البرية صلى الله عليه                    وسلم ( المؤمن مرآة المؤمن , المؤمن أخو المؤمن                    ,  يكف                    عنه ضيعته ويحوطه من ورائه ) . والتي لما سئل عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)                    عنها  بقولهم                    من أخوك في الله ؟ قال :  الذي تذكرني بالله رؤيته . وكان الحسن رحمه الله عنها                    يقول:  إخواننا أحب إلينا من                    أهالينا لأن أهالينا يذكروننا بالدنيا  وإخواننا يذكروننا                    بالآخرة . ووصفها رحمه الله بقوله:  المسلم                    أخو المسلم , يغفر له ذنوبه , ويبصره بعيوبه , وقد كان من قبلكم                     من سلفنا الصالح إذا لقي الرجل الرجل قال : يا أخي ما                    كل ذنوبي أبصر ,  ولا كل عيوبي أعرف فإن رأيت خيرا فمرني وإن رأيت شرا                    فانهني . وهكذا فكلنا في أمس الحاجة إلي هذه الرفقة الإيمانية                    وهذه الصحبة  الربانية كي ترد الشريدة منا إلي موارد الظمآن وشفاء                    العليل وتوقظ  الغافلة , وتنبه الراقدة , وتذكر الناسية. هذه هي                    الأخوة في الله, جميلة  بها تهدأ النفوس , وواحة فسيحة في ظلها تستريح                    القلوب. ونظل نجدد إيماننا. لأن الخير عطرٌ                    يفوح 
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |