| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت                    / الملكة نــــــــور                                                           كُن من أهل الجنة أمير بن محمد المدري إمام و خطيب مسجد الإيمان – اليمن -                    عمران 41 - أم عمارة رضي الله عنها                    يالها من إمرأة: في يوم أحد انكشف الناس عن رسول الله وما بقي                    حوله  إلا                    نفر قليل فيهم أم عمارة نسيبة بنت كعب قالت : ( فيقبل رجل على فرس ، فيضربني                    ، وترست له ، فلم يصنع شيئا ،  وولى ؛                    فأضرب عرقوب فرسه ، فوقع على ظهره ،  فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يصيح : يا ابن  أم عمارة  ، أمك ! أمك !                     قالت : فعاونني عليه ، حتى أوردته شعوب                     )   [ ص:                    280 سير أعلام النبلاء ] قال : أخبرنا محمد بن عمر   :                     حدثني ابن أبي سبرة  ، عن عمرو بن يحيى  ، عن أمه ،                     عن  عبد                    الله بن زيد  ، قال                    :  ( جرحت يومئذ جرحا ، وجعل الدم لا يرقأ                    ،  فقال                    النبي صلى الله عليه وسلم : اعصب جرحك . فتقبل أمي إلي ، ومعها عصائب في حقوها ؛ فربطت جرحي ،                     والنبي صلى الله عليه وسلم واقف ، فقال : انهض بني ،                    فضارب القوم !   وجعل                    يقول : من يطيق ما تطيقين يا  أم                    عمارة   !                    . فأقبل الذي ضرب ابني ، فقال رسول الله : هذا ضارب                    ابنك .  قالت : فأعترض له ، فأضرب ساقه ، فبرك ،                     فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يبتسم ، حتى رأيت                    نواجذه ،  وقال : استقدت يا  أم                    عمارة   !                    . ثم أقبلنا نعله بالسلاح ، حتى أتينا على نفسه ،                     فقال النبي صلى الله عليه وسلم : الحمد لله الذي                    ظفرك . شهدت أحدا                     ، فلما تفرقوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم                    ،  دنوت                    منه أنا وأمي ، نذب عنه ، فقال : ابن أم عمارة ؟                      قلت :                    نعم . قال : ارم ،  فرميت بين يديه رجلا بحجر - وهو على فرس - فأصبت عين                    الفرس ،  فاضطرب الفرس ، فوقع هو وصاحبه ؛ وجعلت أعلوه                    بالحجارة ،  والنبي صلى الله عليه وسلم يبتسم                    )   [ ص:                    281 سير أعلام النبلاء ] ونظر إلى جرح أمي على عاتقها ، فقال : أمك أمك !                     اعصب جرحها . اللهم اجعلهم رفقائي في الجنة .                     
  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |