صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-17-2025, 07:11 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 63,173
افتراضي أحد أقدم أدوية ضغط الدم في العالم


من: الابن الدكتور / ماجد الياس
دواء قديم لعلاج ضغط الدم قد يوقف نمو أورام الدماغ العدوانية


توصل فريق بحثي بجامعة بنسلفانيا، إلى أن أحد أقدم أدوية ضغط الدم في العالم، والعلاج الأساسي
لتسمم الحمل، قادر أيضًا على إيقاف نمو أورام الدماغ العدوانية.

و يعد هذا الدواء، وعلى على مدى السبعين عامًا الماضية،
خط الدفاع الأول ضد ارتفاع ضغط الدم المهدد للحياة ، وخاصةً أثناء الحمل، ولكن على الرغم من
دوره الأساسي، لا أحد يعرف آلية عمله على المستوى الجزيئي، مما يسمح بتحسين
فعاليته وسلامته، وما يمكنه علاجه.

يقول كيوسوكي شيشيكورا، الطبيب والباحث في جامعة بنسلفانيا:
"يُعد هذا الدواؤ من أوائل موسعات الأوعية الدموية التي طُوّرت على الإطلاق، ولا يزال يُمثل العلاج
الأولي لتسمم الحمل، وهو اضطراب ارتفاع ضغط الدم الذي يُسبب ما بين 5% و15% من وفيات الأمهات حول العالم"

تفاصيل الدراسة

في بحثهم المنشور في مجلة "ساينس أدفانسز" ، كشف الفريق عن رابط بيولوجي غير متوقع بين اضطرابات
ارتفاع ضغط الدم وسرطان الدماغ، تُبرز هذه النتائج كيف يُمكن للعلاجات الراسخة أن تكشف عن إمكانات
علاجية جديدة، وأن تُساعد في تصميم أدوية أكثر أمانًا وفعالية لصحة الأم وسرطان الدماغ.

ويؤكد الباحثون إن فهم آلية عمل الهيدرالازين على المستوى الجزيئي، يُمهد الطريق نحو علاجات أكثر أمانًا
وانتقائية لارتفاع ضغط الدم المرتبط بالحمل، مما قد يُحسّن النتائج لدى المريضات الأكثر عرضة للخطر"

من تسمم الحمل إلى سرطان الدماغ: هدف مشترك

وجد الباحثون أن مسار ado، الذي ينظم انقباض الأوعية الدموية، يساعد أيضًا خلايا الورم على البقاء
على قيد الحياة في بيئات منخفضة الأكسجين، وعلى عكس العلاج الكيميائي، الذي يهدف إلى القضاء
على جميع الخلايا تمامًا، عطّل الدواء محل الدراسة حلقة استشعار الأكسجين هذه، مما أدى إلى
"شيخوخة" الخلايا، أو حالة من الخمول وعدم الانقسام في خلايا الورم الأرومي الدبقي، مما أدى
إلى توقف النمو بشكل فعال دون إثارة المزيد من الالتهاب أو المقاومة.

ويقول الباحثون إن الخطوة التالية هي بناء مثبطات ado جديدة أكثر تحديدًا للأنسجة،
وأفضل في عبور أو استغلال نقاط الضعف في حاجز الدم في الدماغ ،
حتى تضرب أنسجة الورم بقوة مع تجنيب بقية الجسم.

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات