صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-27-2025, 12:50 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 62,863
افتراضي لحماية طفلك مع تغير الفصول



من:الابنة / أسماء المرسى
لحماية طفلك مع تغير الفصول


مع بدء العام الدراسي الجديد وتغير الطقس يزداد القلق عند الأمهات من أمراض الموسم،

وأبرزها نزلات البرد التي تنتشر بسرعة بين الأطفال. ضعف المناعة النسبي عند الصغار،

إلى جانب التغيرات الجوية المفاجئة وكثرة الاختلاط، يجعل العدوى تنتقل بسهولة،

وهو ما يستدعي استعدادًا خاصًا من الأسرة منذ اليوم الأول للمدرسة.

فإن الوقاية من نزلات البرد في مواسم الدراسة

تحتاج إلى مزيج من الاهتمام بالنظام الغذائي، الالتزام بالنوم الكافي، وتعليم الأطفال قواعد النظافة الشخصية

بشكل عملي ودائم، التقرير يؤكد أن هذه الخطوات لا تحمي الطفل فقط،

بل تقلل أيضًا من احتمالات غيابهم المتكرر عن الدراسة بسبب المرض.

التغذية هي خط الدفاع الأول

جهاز المناعة عند الأطفال يعتمد بشكل أساسي على ما يتناولونه يوميًا. الأطعمة الغنية بالفيتامينات،

خاصة فيتامين c الموجود في البرتقال والليمون والفلفل الملون، تعزز قدرة الجسم على مواجهة الفيروسات،

كما أن البروتينات، سواء من اللحوم أو البقوليات، ضرورية لبناء خلايا الجسم والدفاعات المناعية،

من المهم كذلك إدخال الخضراوات الورقية والمكسرات كوجبات خفيفة صحية بديلة عن الحلوى المصنعة.

النوم الكافي يساوي مناعة أقوى

السهر الطويل أو قلة النوم يضعف قدرة الجسم على محاربة العدوى، الطفل في سن الدراسة

يحتاج من 9 إلى 11 ساعة نوم ليتمكن من التركيز في دروسه واستعادة نشاطه، ولضمان عمل جهازه

المناعي بكفاءة، لذلك، يُنصح بوضع جدول نوم ثابت يبدأ قبل موعد المدرسة بأيام حتى يعتاد عليه الطفل.

النظافة الشخصية

> غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية يظل الوسيلة الأهم للوقاية من الفيروسات.

على الأهل أن يعلّموا الطفل هذه العادة بطريقة ممتعة، كالغناء خلال الغسل أو استخدام معقمات جذابة.

أيضًا، من الضروري تدريب الأطفال على عدم مشاركة الأدوات الشخصية مثل زجاجات المياه أو المناديل.

التهوية والرياضة عنصران مكملان

الحرص على تهوية الغرف والفصول يقلل من تركيز الفيروسات في الهواء. أما ممارسة الرياضة البسيطة

مثل الجري أو ركوب الدراجات، فهي تحفز الدورة الدموية وتقوي مناعة الطفل بشكل طبيعي.

استشارة الطبيب عند الضرورة

رغم كل وسائل الوقاية، قد يُصاب الطفل بنزلة برد. في هذه الحالة، الراحة وتناول السوائل الدافئة

يكونان كافيين عادة. لكن إذا استمرت الأعراض أو زادت حدتها، فزيارة الطبيب واجبة لتجنب المضاعفات.

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات