| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من:إدارة بيت عطاء الخير درس اليوم [ صفات الله الواردة في الكتاب والسنة - العطاء و المنع ] صفتان فعليتان ثابتتان بالكتاب والسنة و(المعطي) من أسماء الله تعالى. · الدليل من الكتاب: 1- قولـه تعالى: { إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ } [الكوثر: 1] 2- وقولـه: { قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى } [طه: 50] . · الدليل من السنة: 1- حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما: ( من يرد الله به خيراً؛ يفقهه في الدين، وإنما أنا قاسـم، ويعطي الله ) وفي رواية عند البخاري: ( والله المعطي وأنا القاسم ) . 2- الحديث المشهور: ( ... اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت...) قال ابن منظور في (لسان العرب): (المانع: من صفات الله تعالى له معنيان: أحدهما: ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال: ( اللهم لا مانع لما أعطيت ولا مُعْطي لما منعت ) فكان عزَّ وجلَّ يُعطي من استحق العطاء، ويمنع من لم يستحق إلا المنع، ويعطي من يشاء، ويمنع من يشاء، وهو العادل في جميع ذلك. والمعنى الثاني: أنه تبارك وتعالى يمنع أهل دينه؛ أي: يَحُوطُهم وينصـرهم. وقيل: يمنع من يريد من خلقه ما يريد، ويعطيه ما يريد. ومن هذا يقال: فلان في مَنَعَةٍ؛ أي: في قوم يمنعونه ويحمونه، وهذا المعنى في صفة الله جل جلاله بالغ؛ إذ لا منعة لمن لم يمنعه الله، ولا يمتنع من لم يكن الله له مانعاً). أسأل الله لي و لكم الثبات اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين 
  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |