| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من:الأخت الزميلة / جِنان الورد الوقت هو الحياة قَالَ الله تَعَالَى : { وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ } [ البقرة : 58 ] الإحسان هو ذروة كل شيء فالإحسان هو ذروة الدين وذروة الأخلاق وذروة البذل والعطاء . ولما كان المحسن زائدًا عن حد الفرض ، متطوعًا بأكثر مما أمر به كان المزيد من الفضل جزاؤه. فَكَمَا أَحْسَنُوا الاعتقادَ ، والأخلاقَ ، والْعَمَلَ فِي الدُّنْيَا ، أَحْسَنَ اللَّهُ مَآلَهُمْ ، وَثَوَابَهُمْ ، يَوْمَ الْقِيَامَة ِ. ولما كان الجزاء من جنس العمل ، كان جزاء الْمُحْسِنِينَ إحسانًا . كمَا قَالَ الله تَعَالَى : { هَلْ جَزَاءُ الإحْسَانِ إِلا الإحْسَانُ } [ الرحمن : 60 ] بل وأكثرُ مِنَ الإحْسَانِ ، النظر إلى وجه الله في الجنة . قَالَ الله تَعَالَى : { لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ } [ يُونُسَ : 26 ] الوقـت هـو الحيـاة إجازة ما بين الفصلين قصيرة فتفرط فيها فتدخل في عموم قوله تعالى : { وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا } [ الكهف : 28 ] بل تستطيع أن تنجز فيها أعمالاً عظيمة إذا استعنتَ بالله ، ثم أحسنتَ استثمارها ، وقسمتَ الوقت بين الحقوق بعدلٍ وواقعية فأعطيتَ كل ذي حقٍ حقه دون إهمال حق النفس أو زيادته د/ ناصر العمر في رحاب سورة يوسف يوسف عليه السلام كان داعيةً إلى الله بأخلاقه قبل أن يكون داعية بكلامه ولهذا علل السجينان اختياره من بين السجناء ليقصا عليه رؤياهما بقولهما : { إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ } [ يوسف : 36 ] والناس يحبون المحسنين ، كما أن رب الناس جل وعلا يحب المحسنين وكأن الآية تشير بفحواها إلى أن من أسباب تلك الموهبة الربانية أعني تأويل الرؤى - الإحسان . فالإحسان سببٌ لفتح أبواب الخير للعبد وقد وُصِف يوسف عليه السلام في هذه السورة بالإحسان خمس مرات ولم يجتمع هذا الوصف لأي نبي في سورة واحدة من القرآن إلا ليوسف . د/ ناصر العمر حكم من رأى رؤيا يكرهها الجواب الشيخ ابن باز رحمه الله المشروع لمن رأى في منامه شيئاً يكرهه أن ينفث عن يساره إذا استيقظ ثلاث مرات ، ويستعيذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأى ثلاث مرات ، ثم ينقلب على جنبه الآخر فإنها لا تضره ، ولا يخبر بها أحداً ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر من رأى في منامه شيئاً يكرهه ، أن يفعل ما ذكر أما إن رأى في منامه ما يسرّه ، فإنه يحمد الله على ذلك ولا يخبر به إلا من يحب كما صح بذلك الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |