| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل بيت عطاء الخير لنشر رسائل اسلامية تهدف الى إعادة الأخلاق الأسلامية للاسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 خير من ألف شهر ( 1 ) أنه نزل فيها القران :الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبى بعده : خص الله تعالى ليلة القدر بعدة خصائص منها : قال تعالى : ( إنا أنزلناه فى ليلة مباركة إنا كنا منذرين ) ” الدخان : 3 “ وصفها الله تعالى بأنها مباركة كما تقدم فى الاية السابقة . العبادة فيها خير من عبادة 83 سنة : قال تعالى : ( ليلة القدر خير من ألف شهر ) ” القدر : 3 “ كثرة نزول الملائكة فيها بالرحمة والسكينة لكثرة بركتها : قال تعالى : ( تنزل الملائكة والروح فيها ) ” القدر : 4 ” . سالمة لا يستطيع الشيطان أن يعمل فيها سوءا أو يعمل فيها أذى : قال تعالى ( سلام هى حتى مطلع الفجر ) ” القدر : 5 ” . أن مقادير السنة تقدر وتكتب فيها : قال تعالى ( فيها يفرق كل أمر حكيم ) ” الدخان : 4 ” . أنه يغفر لمن قامها تصديقا بوعد الله بالثواب وطلبا للأجر : قال صلى الله عليه وسلم : ( من قام ليلة القدر إيمانا وإحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه. ( 2 ) وذكر فيها شرف هذه الليلة وعظم قدرها وهى سورة القدر . وهى فى العشر الأواخر من رمضان , قال صلى الله عليه وسلم : ( تحروا ليلة القدر فى العشر الأواخر من رمضان ) رواه البخارى . وفى أوتار العشر اكد أى ليالى : إحدى وعشرين وثلاث وعشرين وخمس وعشرين وسبع وعشرين وتسع وعشرين . قال صلى الله عليه وسلم : ( تحروا ليلة القدر فى الوتر من العشر الأواخر ) رواه البخارى . ورجح بعض العلماء أنها تتنقل وليست فى ليلة معينة كل عام . اختصاص الإعتكاف فيها بزيادة الفضل على غيرها من أيام السنة : قال صلى الله عليه وسلم : ( من كان اعتكف معى فليعتكف العشر الأواخر ) . ويجب ألا يخرج من المسجد إلا لحاجة لابد منها . يسن الإكثار من الدعاء فيها بـ : ( اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنى ) كما جاء فى حديث السيدة عائشة رضى الله عنها والذى صححه الألبانى . ( 3 ) العلامة الأولى : ثبت أن النبى صلى الله عليه وسلم أخبر أن من علاماتها أن الشمس تطلع صبيحتها لا شعاع لها . رواه مسلم العلامة الثانية : قال صلى الله عليه وسلم : ( ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة ) صححه الألبانى العلامة الثالثة : قال صلى الله عليه وسلم : ( ليلة القدر ليلة بلجة ) ” أى مضيئة ” لا حارة ولا باردة لا يرمى فيها بنجم ” أى لا ترسل فيها الشهب ” حسنه الألبانى سبب تسميتها بليلة القدر : أولا : سميت ليلة القدر من القدر وهو الشرف كما تقول فلان ذو قدر عظيم أى ذو شرف . ثانيا : أنه يقدر فيها ما يكون فى تلك السنة فيكتب فيها ما سيجرى فى ذلك العام وهذا من حكمة الله عز وجل وبيان إتقان صنعه وخلقه . ثالثا : وقيل أن الأرض تضيق فيها بالملائكة كقوله تعالى ( فقدر عليه رزقه ) أى ضيق عليه رزقه . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ![]() هيفولا ![]()  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |