[adnan]

الابنة / هيفاء الياس

سلسلة اللؤلؤ المكنون ( 4 )

حملة اللؤلؤ المكنون:

الحلقة الرابعة

السيرة النبوية :

٦١- تُوفي أبوطالب عم النبي بعد مقاطعة قريش .

عرض عليه رسول الله كلمة التوحيد وهو في نزعه الأخير

ولم يُقدر الله له ذلك .

السيرة النبوية :

٦٢- مات أبوطالب على الكفر ، وحَزُن عليه رسول الله على عمِّه

وقال :

( لأستغفرنَّ لك مالم أُنه عن ذلك )

السيرة النبوية :

٦٣- نزل قوله تعالى في سورة التوبة ينهى نبيَّه والذين آمنوا

أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا من أقرب الناس .

السيرة النبوية :

٦٤- قال تعالى :

{ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ

وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }

السيرة النبوية :

٦٥- قال رسول الله:

( أهون أهل النار عذاباً أبوطالب ،

وهو مُنتعل بنعلين يغلي منهما دماغه ).

رواه مسلم .

السيرة النبوية :

٦٦- تُوفيت خديجة بنت خُويلد رضي الله عنها بعد أبي طالب ، ودُفنت

في الحجون في مقابر مكة ولم تكن صلاة الجنازة شُرعت إذ ذاك .

السيرة النبوية :

٦٧- قال جبريل لرسول الله :

( بشِّر خديجة ببيت في الجنة من قصب

لا صخب فيه ولا نصب )

متفق عليه

السيرة النبوية :

٦٨- قال جبريل لرسول الله :

(هذه خديجة قد أتتك ،

فإذا هي أتتك فأقرأها السلام من رَبِّها ومِنِّي )

متفق عليه

السيرة النبوية :

٦٩- حزن رسول الله على وفاة عمِّه أبي طالب ، وزوجته خديجة .

ولم يثبت أنه سَمَّى هذا العام بعام الحزن .

السيرة النبوية :

٧٠- عقد رسول الله على عائشة رضي الله عنها بعد وفاة خديجة

رضي الله عنها ، وكانت أول زوجة عقد عليها بعد خديجة .

السيرة النبوية :

٧١- عقد رسول الله على سَودة بنت زَمعة رضي الله عنها

، وهي أول امرأة دخل بها رسول الله بعد خديجة .

السيرة النبوية :

٧٢- انفردت سودة رضي الله عنها بالنبي ثلاث سنوات تقريباً ،

وكانت من أشد الناس تمسكاً بأمر النبي .

السيرة النبوية :

٧٣- اشتدت قريش بالأذى على النبي بعد وفاة أبي طالب ، فتجرأ عليه

السفهاء ، وما كان في حياة أبي طالب يتجرأ عليه أحد .

السيرة النبوية :

٧٤- قال رسول :

( مانالت مني قريش شيئاً أكرهه حتى مات أبو طالب )

رواه البيهقي في دلائل النبوة بإسناد صحيح .

السيرة النبوية :

٧٥- أُلقي على رسول الله سلا الجزور - وهي المشيمة –

ووطئ عقبة بن أبي معيط قبَّحه الله على عنق النبي وهو ساجد.

السيرة النبوية :

٧٦- حاول أبوجهل لعنه الله بزعمه أن يطئ عُنُق النبي إذا سجد ،

فحمى الله نبيِّه .

السيرة النبوية :

٧٧- قال رسول الله :

( لقد أُوذيت في الله ، وما يُؤذى أحد ،

وأُخفتُ في الله ، وما يُخاف أحد )

رواه ابن ماجه

السيرة النبوية :

٧٨- استأذن أبي بكر الصديق رسول الله بالهجرة إلى الحبشة

بسبب شدة البلاء في مكة ، فأذن له النبي .

السيرة النبوية :

٧٩- خرج أبو بكر الصديق رضي الله عنه متوجهاً للحبشة ،

فلما وصل إلى منطقة بِرك الغِماد لقية رجل يُقال له : ابن الدُّغُنَّة

السيرة النبوية :

٨٠- ابن الدُّغُنَّة سيد قبيلة القارة ، فأجار أبوبكر الصديق ، وقال له :

ارجع فاعبد ربك في مكة .

فلم تُنكر قريش .