|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  مشكلة السرقة من:الابنة / أسماء المرسى مشكلة السرقة أولا الأسباب: ــ رؤية الطفل أمه و هي تأخذ المال من ثياب أبيه دون علمه، حتى و إن كان مأذون لها في ذلك، لأن الطفل لا يفرق بين الصورتين. ــ حرمان الطفل من احتياجاته النفسية الفطرية مثل: امتلاكه اللعب الخاصة به، أو حرمانه من الذهاب للشراء بنفسه. ــ وضع الأموال هنا و هناك في أمانكن مكشوفة. ــ عدم العدل بين الأولاد في المصروف اليومي أو الأسبوعي أو الشهري، و يمكن زيادة الأبناء الأكبر سنا سرا بحيث لا يراهم الآخرين. ــ عدم فهم الأطفال حقيقة الملكية الشخصية، و عدم قدرتهم على التمييز بين الإستعارة و السرقة. ــ تقليد النماذج السيئة من الأصحاب. ــ مشاهدة الأفلام المدمرة التي تدعم عادة السرقة. ــ التدليل الزائد و تلبية جميع الرغبات. ثانيا: العلاج: ــ تعريف الطفل بحدود الملكية الخاصة للآخرين. ــ تعليمه الآيات و الأحاديث التي تحذره من السرقة و بينت أنها من كبائر الذنوب، و أن الله تعالى يغضب على السارق و يعاقبه. ــ تعريفه أن الناس يكرهون السارق و ينفرون منه. ــ تعريف الطفل أن هذه الأموال التي بالبيت إنما هي لتأمين حاجات البيت الضرورية من طعام و شراب و لباس و كهرباء و مصروفات دراسة و غير ذلك، و أن أي نقص في هذه الأموال يؤدي إلى خلل في تأمين هذه الضروريات. ــ تعويد الطفل على عدم كبت رغباته، و إعطاؤه الحرية الكاملة في التعبير عن مشاعره و احتياجاته. ــ عدم اللجوء إلأى القسوة في معالجة قضية السرقة، بل يكون الحوار هو أداة العلاج، فيفهم الطفل أن هذا سلوك سيء، و تعد على الآخرين. ــ عدم التهاون في معالجة هذه المشكلة، أو إبقاء الشيء المسروق مع الطفل لئلا يبكي مثلا، فهذا – بلا شك – يجري الطفل على محاولات أخرى للسرق | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |