| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من:الإبنة / هيفاء إلياس القرآن تدبر وعمل الدرس التاسع و الستون - صفحة رقم 69 سورة آل عمران الوقفات التدبرية حفظ سورة آل عمران - صفحة 69 - نص وصوت الوقفات التدبرية ( 1 ) { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ } زجر المؤمنين عن متابعة الكفار ببيان مضارها بالنداء بوصفهم بالإيمان لتذكيرهم بحال ينافي تلك الطاعة فيكون الزجر على أكمل وجه الألوسي:4/87. السؤال : لماذا خاطب الله المؤمنين بلفظ الإيمان عند تحذيرهم من طاعة الكفار ؟ ( 2 ) { سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا } تخويف الكفار والمنافقين وإرعابهم هو من الله نصرة للمؤمنين ابن تيمية: 2/157-158. السؤال : بيّن بعض جند الله المذكورين في الآية ؟ ( 3 ) { سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا } { بِمَآ أَشْرَكُوا۟ بِٱللَّهِ } تعليل؛ أي: كان سبب إلقاء الرعب في قلوبهم إشراكهم القرطبي: 5/357. السؤال : بين كيف يكون الشرك سبباً للخوف والرعب ؟ ( 4 ) { حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ } { وَتَنَٰزَعْتُمْ } وقع النزاع بين الرماة؛ فثبت بعضهم كما أمروا، ولم يثبت بعضهم، { وَعَصَيْتُم } أي: خالفتم ما أمرتم به من الثبوت وجاءت المخاطبة في هذا لجميع المؤمنين وإن كان المخالف بعضهم- وعظا للجميع، وستراً على من فعل ابن جزي: 1/161. السؤال : لم جاء الخطاب في الآية للجميع مع كون المخالفة وقعت من بعضهم؟ ( 5 ) { حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ } لما ذكر الفشل عطف عليه ما هو سببه في الغالب؛ وهو التنازع والمعصية البقاعي: 2/168. السؤال : لماذا عطف التنازع والمعصية على الفشل ؟ ( 6 ) { وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ } أي: ضعفتم وتراخيتم بالميل إلى الغنيمة خلاف ما تدعو إليه الهمم العوالي... فقد كانت العرب على حال جاهليتها تفاخر بالإقبال على الطعن والضرب في مواطن الحرب، والإعراض عن الغنائم البقاعي: 2/166. السؤال : من خلال الآية وضح: ما الذي غير سير معركة أحد من النصر للمسلمين إلى الهزيمة ؟ ( 7 ) { وَٱللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ } ومن فضله على المؤمنين: أنه لا يُقَدِّر عليهم خيراً ولا مصيبة إلا كان خيراً لهم؛ إن أصابتهم سراء فشكروا جازاهم جزاء الشاكرين، وإن أصابتهم ضراء فصبروا جازاهم جزاء الصابرين السعدي: 152. السؤال : ما وجه ختم الآيات التي ذكرت فيها مصيبة المؤمنين بفضل الله سبحانه ؟ التوجيهات 1- الشرك بالله هو سبب الخوف والقلق والضيق في الحياة، { سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا } 2- لا تأمن على نفسك الفتنة ووقوع المعصية؛ فقد قال الله تعالى عن الصحابة : { مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ } 3- من مكانة الصحابة -رضي الله عنهم- عند الله سبحانه أنه أخبر أنه عفا عنهم وشهد لهم بالإيمان، مما زاد من غيظ أعدائهم من المنافقين وأتباعهم، { وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ ۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ } العمل بالآيات 1- حدد ثلاثة من مظاهر التشبه بالكفار مما يفعله بعض الناس اليوم، وأرسلها في رسالة للتحذير من منهجهم ، { يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِن تُطِيعُوا۟ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰٓ أَعْقَٰبِكُمْ فَتَنقَلِبُوا۟ خَٰسِرِينَ } 2- أرسل رسالة تحذر فيها أن رؤية المال هو اختبار للثبات على الدين والمبادئ، وهو سبب للخلاف والتنازع بين المسلمين على مر القرون، { حَتَّىٰٓ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَٰزَعْتُمْ فِى ٱلْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّنۢ بَعْدِمَآ أَرَىٰكُم مَّا تُحِبُّونَ } 3- أصلح بين متخاصمين، { حَتَّىٰٓ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَٰزَعْتُمْ فِى ٱلْأَمْرِ } معاني الكلمات تَحُسُّونَهُمْ : تَقْتُلُونَهُمْ فَشِلْتُمْ : جَبُنْتُمْ، وَضَعُفْتُمْ عَنِ الْقِتَالِ تُصْعِدُونَ : تَصْعَدُونَ فِي الْجَبَلِ هَارِبِينَ وَلاَ تَلْوُونَ : لاَ تَلْتَفِتُونَ فَأَثَابَكُمْ : جَازَاكُمْ ▪ تمت ص 69 انتظروني غدا باذن الله هيفاء الياس  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |