| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 سلسلة دعاء المنفرد بالله العدد الثالث ذِكر الله تعالى و تمجيده و الثناء عليه يكتبه لكم الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي العدد الثالث - الحلقة ( العشرون ) الباب السابع عشر الباب السابع عشر " أذكار التلبية " * مع مطلع كل موسم حج يرى للناس ملامحه ، و تشتاق النفوس لبلوغه ، و تَحنُّ أفئدتهم لمناجاةِ ربهم . و قد يراها البعض رحلة العمر ، لبعد المكان ، أو لمشقة هذه العبادة . و قد جعله الشارع الحكيم الركن الخامس من أركان الإسلام ، و فرضه مرة في العمر و لمن استطاع إليه سبيلاً ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : [ خطبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال عليه الصلاة و السلام : ( أيها الناس قد فرض الله عليكم الحج فحجوا ، فقال رجل : أكل عام يا رسول الله ؟ فسكت حتى قالها ثلاثاً ! فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لو قلت نعم ، لوجبتْ و لما استطعتم . ثم قال : ذروني ما تركتكم فإنما هُلِكَ من كان قبلكم بكثرة سؤالهم و إختلافهم على أنبيائهم ، فإذا أمرتكم بشيء فاتوا منه ما استطعتم و إذا نهيتكم عن شيء فدعوه ) أخرجه مسلم. و قد رغب رسول الله صلى الله عليه و سلم في العمرة و الحج ، ففي صحيح مسلم حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ، و الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) . و حديث : ( من أتى هذا البيت فلم يرفث و لم يفسق رجع كما ولدته أمه ) . وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم عندما عزم على الحج أهل بالتوحيد . فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن تلبية رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شرِّيك لك لبيك ، إن الحمد و النعمة لك و الملك ، لا شرِّيك لك ) . و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين و سلم تسليماً كثيراً . { سبحان ربِّك ربِّ العزّةِ عمّا يصفون (180) وسلامٌ على المرسلين (181) والحمد لله رب العالمين (182) } ( سورة الصافات) . أنتهى الباب السابع عشر و الأخير " أذكار التلبية " و انتظرونا قريباً فى كتاب جديد إن شاء الله تعالى .  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |