| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ /                    عبد العزيز محمد - الفقير                    إليالله الفرق بين الاعجاب                    والحب  الفرق                    بين الاعجاب والحب ؟ أن اعجبتكم الوردة ستقطفها وان احببتها سترويها                    . ______________                       حب الرسول - صلى الله عليه وسلم - تابع لحب الله تعالى ،                    ولازم  من لوازمه ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - حبيب                    ربه سبحانه ،  ولأنه                    المبلغ عن أمره ونهيه ، فمن أحب الله تعالى أحب                    حبيبه  - صلى                    الله عليه وسلم - وأحب أمره الذي جاء به ؛ لأنه أمر الله تعالى                    . ثم إن النبي - صلى الله عليه وسلم - يُحب لكماله، فهو                    أكمل الخلق  والنفس تحب الكمال ، ثم هو أعظم الخلق - صلى الله                    عليه وسلم - فضلاً  علينا وإحسانـًا إلينا ، والنفس تحب من أحسن إليها ،                    ولا إحسان أعظم  من أنه أخرجنا من الظلمات إلى النور ، ولذا فهو أولى                    بنا من أنفسنا ،  بل                    وأحب إلينا منها . هو حبيب الله ومحبوبه .. هو أول المسلمين ، وأمير                    الأنبياء ،  وأفضل الرسل ، وخاتم المرسلين .. - صلوات الله تعالى                    عليه - . هو الذي جاهد وجالد وكافح ونافح حتى مكّن للعقيدة                    السليمة النقية أن  تستقر في أرض الإيمان ونشر دين الله تعالى في دنيا                    الناس ، وأخذ بيد  الخلق إلى الخالق - صلى الله عليه وسلم - . هو الذي                    أدبه ربه فأحسن  تأديبه وجمّله وكمّله :  { وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ                    }  (القلم/4)                    ،  وعلمه                    :  { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ                    فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً } (النساء/113)  وبعد                    أن رباه اجتباه واصطفاه وبعثه للناس رحمة مهداة                    : { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً                    لِلْعَالَمِينَ } (الأنبياء/107) ،  وكان                    مبعثه - صلى الله عليه وسلم - نعمة ومنّة                    : { لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ                    بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ                    أَنْفُسِهِمْ  يَتْلُو عَلَيْهِمْ                    آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ                    وَالْحِكْمَةَ } (آل عمران/164) . هو للمؤمنين شفيع ، وعلى المؤمنين حريص ، وبالمؤمنين                    رؤوف رحيم  { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ                    عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ  حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ                    } (التوبة/128)  - صلى الله عليه وسلم - . على يديه كمل الدين ، وبه ختمت الرسالات - صلى الله                    عليه وسلم  هو سيدنا وحبيبنا وشفيعنا رسول الإنسانية والسلام                    والإسلام محمد بن  عبد الله عليه أفضل صلاة وسلام ، اختصه الله تعالى                    بالشفاعة ، وأعطاه  الكوثر ، وصلى الله تعالى عليه هو وملائكته :                     { إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى                    النَّبِيِّ  يَا                    أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا                    تَسْلِيماً } (الأحزاب/56)  صلى                    الله عليك يا سيدي يا حبيب الله ،  يا                    رسول الله ، يا ابن عبد الله ورسول الله                    . هو الداعية إلى الله ، الموصل لله في طريق الله ، هو                    المبلغ عن الله ،  والمرشد إليه، والمبيّن لكتابه والمظهر لشريعته                    .  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |