| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت /                    الجوري                    الجوري اصلاح القلب قبل اصلاح الأفعال                    السيئة تغيير الإنسان وإصلاحه لا يأتي بملاحقة أخطائه وذنوبه                    ومطالبته بأن  يغيرها , فهذا التغيير صعب و لا يأتي بنتيجة ، بل                    يأتي بنتائج عكسية ,  فيجعل                    الإنسان ينفر من أشياء لأن لها رصيد عنده في قلبه ,                    فتطالبه  بأن                    يكف عنها ، فيشعر بتعب وصعوبة ، ثم تقدم له قائمة أخرى بعيوبه                     وأخطائه ، فتسبب له الضجر والانتكاس ، و ربما اضطر                    للنفاق .  لكن                    الإصلاح الحقيقي هو إصلاح القلب ,: فما الفائدة لو أن أحدهم ترك عيبا أو التزم بسنة و                    لكنه لا يزال طماعا و لم يترك الحقد والحسد و لم يرتبط بالله ؟ هذا سوف                    يؤدي للتناقض,  و دائما الشعور هو الأقوى وهو                    المنتصر. وكما قال الرسول عليه الصلاة و السلام :                     ( إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله )                    .  لا بأس                    من وجود الأخطاء والذنوب , لكن المهم إصلاح القلب ، و أن                     يكون القلب سليما طاهرا نقيا خالصا من حب التسلط و من                    الطمع و من  أن تسيطر عليه العقد وأن يبحث عن الخير . فإذا اطمئن                    القلب بهذا ، يبدأ  التغير تلقائيا من ذاته ، و يبدأ الإنسان ينفر من                    أشياء خاطئة هو يمارسها  و يحس بأنها نشاز في                    حياته.  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |